لكنّ علوش نفت ما تمّ تداوله مؤكّدة أنها مجرّد الشائعات، ببيان نشرته عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي أكّدت فيه أنها "دائما ما تعبّر عن مدى فخرها بكونها سورية، وعن حبها وعشقها لبلدها وأهل بلدها".
وجاء في بيانها: "تعودت من بداية الأحداث ببلدي سوريا احترم كل شخص حتى المختلفين عني بالرأي وبعمري ما أدليت بتصريح او نشرت كلام في تعصب او طائفية او تحريض او إلغاء لأي طرف من الأطراف. بس واضح انو قدرنا نستحمل النماذج المريضة ومفرزاتا المؤذية طالما الأزمة قائمة".
وأضافات علوش: "كنت آخدة قرار اني ما ردّ على الأشخاص الي بتألف حكي وتصريحات (تحديداً سياسية) على لساني وبتحاول تشوه صورتي وتورطني بمشاكل وتعرضني لهجوم.. لأنو من بداية الأحداث في ناس مستمرة على نهجا بترويج الإشاعات وتلفيق الأخبار والتصريحات وتشويه صورتي بكافة الوسائل والطرق والمشكلة انو في ناس بتصدق اي كلام بينقال حتى لو كان غير منطقي وخالي تماماً من المصداقية وبتنشروا بقصد الأذى او لمجرد الجهل".
وأكملت: "وإلي خلاني ارجع عن قراري وردّ هو وجود أشخاص محترمين مختلفين عني بالرأي بس حريصين انن يعرفو حقيقة كوني أدليت بتصريح معين او غيرو، متل التصريح السخيف إلي لفّق من فترة على لساني والي بيقول اني بتبرأ من جنسيتي السورية وإني ما بفتخر فيها والى آخره من هالهزي مع اني ما بفوّت فرصة لعبر عن مدى فخري بكوني سورية وعن حبي وعشقي لبلدي وأهل بلدي. وغيرا من التصريحات الي انتشرت مؤخراً حول الأحداث الأخيرة بسوريا".
وختمت علوش: "انا عندي صفحات معروفة هي الوحيدة فقط الي انا بصرّح وبتواصل مع الناس من خلالا وهي أكاونتي هاد عالانستغرام. بالاضافة لكوني ما بملك أي أكاونت على الفيسبوك ماعدا الـ fan page وأكاونت تويتر الي موجودين فوق بالبايو. وبإمكانكم تراجعوا هالصفحات لتتأكدو من تصريحاتي".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك