أظهرت وثيقة أن الصين تعزز الرقابة على السينما والأخبار والنشر في إطار سلطة إدارة الدعاية بالحزب الشيوعي الحاكم، وذلك في لتعزيز قبضة الصين على المحتوى الإعلامي.
يأتي ذلك مع سعي الصين لدمج وزارات وتأسيس جهات تنظيمية جديدة للإشراف على مسائل شتى بدءا من نشاط البنوك وحتى سلامة الغذاء، في أكبر تعديل حكومي منذ سنوات.
وتشهد الصين تحت قيادة الرئيس شي جين بينغ حملات تستهدف الأنباء والمحتوى الذي ينشر على الإنترنت والأفلام التي تتعارض مع قيم الحزب الحاكم.
وجاء في مذكرة للجنة المركزية بالحزب الحاكم بتاريخ 19 آذار أن عملية إعادة التنظيم تعني أن إدارة الدعاية ستلعب "دورا خاصا ومهما في الأيديولوجية الدعائية والترفيه الثقافي".
ولم ترد الإدارة بعد على طلب أرسل إليها بالفاكس للتعليق، ولم يتسن الاتصال بها هاتفيا.
وستتولى الإدارة سلطات ستمارس على الأفلام والأخبار والنشر وكانت في السابق في يد إدارة الصحافة والنشر والإذاعة والسينما والتلفزيون التي تم حلها هذا الشهر في إطار تعديل أوسع نطاقا.
وأفادت الوثيقة أنه إضافة لذلك، وافقت الصين على تأسيس هيئة بث إعلامي جديدة تسمى "صوت الصين" وستدمج عددا من محطات التلفزيون والإذاعة الموجودة.
وستكون هيئة البث الجديد تابعة لإدارة الدعاية.
يأتي ذلك مع سعي الصين لدمج وزارات وتأسيس جهات تنظيمية جديدة للإشراف على مسائل شتى بدءا من نشاط البنوك وحتى سلامة الغذاء، في أكبر تعديل حكومي منذ سنوات.
وتشهد الصين تحت قيادة الرئيس شي جين بينغ حملات تستهدف الأنباء والمحتوى الذي ينشر على الإنترنت والأفلام التي تتعارض مع قيم الحزب الحاكم.
وجاء في مذكرة للجنة المركزية بالحزب الحاكم بتاريخ 19 آذار أن عملية إعادة التنظيم تعني أن إدارة الدعاية ستلعب "دورا خاصا ومهما في الأيديولوجية الدعائية والترفيه الثقافي".
ولم ترد الإدارة بعد على طلب أرسل إليها بالفاكس للتعليق، ولم يتسن الاتصال بها هاتفيا.
وستتولى الإدارة سلطات ستمارس على الأفلام والأخبار والنشر وكانت في السابق في يد إدارة الصحافة والنشر والإذاعة والسينما والتلفزيون التي تم حلها هذا الشهر في إطار تعديل أوسع نطاقا.
وأفادت الوثيقة أنه إضافة لذلك، وافقت الصين على تأسيس هيئة بث إعلامي جديدة تسمى "صوت الصين" وستدمج عددا من محطات التلفزيون والإذاعة الموجودة.
وستكون هيئة البث الجديد تابعة لإدارة الدعاية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك