أعلن السفير الأميركي لشؤون نزع السلاح روبرت وود أن الولايات المتحدة تأمل في التوصل لاتفاق مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا لتهدئة مخاوف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الاتفاق النووي الذي أبرم مع إيران عام 2015.
وجوهر الاتفاق النووي بين إيران والقوى الست، وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة، هو أن تحد إيران من أنشطة برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات التي أصابت اقتصادها بالشلل.
وأضاف وود أن المناقشات "حامية" قبل انقضاء المهلة في 12 أيار قائلا إن الولايات المتحدة لديها مخاوف بشأن عدم التصدي لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني وفقرات تشتمل على انتهاء العمل بالقيود على برامج إيران النووية بعد عشر سنوات إلى جانب سلوك إيران بشكل عام في منطقة الشرق الأوسط.
وتابع: "يجب التعامل مع هذه القضايا. نأمل أن يتسنى التوصل لاتفاق يشعر الرئيس بالارتياح له".
وأكّد وود أننا"نريد أن تحصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على حرية دخول جميع المواقع التي تحتاجها، يعتم الإيرانيون على الأمر وينكرون ويقولون إنهم سيسمحون بالدخول ثم يرفضون، من المهم أن تتمكن الوكالة من دخول أي موقع تحتاج الدخول إليه بما في ذلك المواقع العسكرية".
وجوهر الاتفاق النووي بين إيران والقوى الست، وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة، هو أن تحد إيران من أنشطة برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات التي أصابت اقتصادها بالشلل.
وأضاف وود أن المناقشات "حامية" قبل انقضاء المهلة في 12 أيار قائلا إن الولايات المتحدة لديها مخاوف بشأن عدم التصدي لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني وفقرات تشتمل على انتهاء العمل بالقيود على برامج إيران النووية بعد عشر سنوات إلى جانب سلوك إيران بشكل عام في منطقة الشرق الأوسط.
وتابع: "يجب التعامل مع هذه القضايا. نأمل أن يتسنى التوصل لاتفاق يشعر الرئيس بالارتياح له".
وأكّد وود أننا"نريد أن تحصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على حرية دخول جميع المواقع التي تحتاجها، يعتم الإيرانيون على الأمر وينكرون ويقولون إنهم سيسمحون بالدخول ثم يرفضون، من المهم أن تتمكن الوكالة من دخول أي موقع تحتاج الدخول إليه بما في ذلك المواقع العسكرية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك