عقد "لقاء سيدة الجبل" اجتماعه الاسبوعي في مقر الأشرفية، وأصدر المجتمعون بيانا قالوا فيه: "يبدأ حلّ النزوح السوري في لبنان بضبط الحدود اللبنانية – السورية تنفيذاً للدستور والقرار 1680 وإقفال المعابر غير الشرعية التي يُمسك بها "حزب الله" والنظام السوري. يعود هذا الفلتان الحدودي إلى احتلال القرار الوطني من قبل إيران، بواسطة "حزب الله"، التي تحاول استغلال كلّ الأمور ومن ضمنها ورقة النزوح السوري لتحسين شروط مفاوضاتها مع الخارج. يطالب اللقاء رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الإلتزام بما صرّح به لناحية تنفيذ القانون اللبناني على كلّ مواطن سوري غير شرعي على مساحة لبنان".
وختم البيان: "يتابع اللقاء تطورات الامور الخطيرة في المنطقة، والتي تضعنا على حافة الهاوية على كل المستويات، ويؤكد أن لا خلاص للبنان إلا بالوحدة الداخلية والتمسّك الحرفي بالدستور ووثيقة الوفاق الوطني والقرارات الدولية 1559، 1680 و1701".
وحضر اللقاء: أنطوان قسيس، أحمد فتفت، أحمد عيّاش، إيلي قصيفي، إيلي كيرللس، إيلي الحاج، أيمن جزيني، أمين محمد بشير، إدمون رباط، إيصال صالح، أحمد ظاظا، بهجت سلامة، بسام خوري، بيار عقل، توفيق كسبار، جوزف كرم، جورج سلوان، حُسن عبود، حليم فغالي، خالد نصولي، خليل طوبيا، رالف جرمانوس، رالف غضبان، ربى كباره، رودريك نوفل، سامي شمعون، سيرج بو غاريوس، سوزي زيادة، طوني حبيب، طوني خواجا، طوبيا عطالله، عطالله وهبة، غسان مغبغب، فارس سعيد، فيروز جوديه، كمال ريشا، لينا تنّير، ماجد كرم، مأمون ملك، ميّاد حيدر، منى فيّاض، نورما رزق، نيللي قنديل، ونبيل يزبك.
"لقاء سيدة الجبل": حلّ النزوح السوري يبدأ بضبط الحدود
الــــــســــــابــــــق
- عزالدين: جبهة الإسناد في الجنوب لن تتوقف طالما أنّ العدوان على غزّة مستمرّ
- المفوضية الأوروبية: نعتقد أن بكين يمكن أن تلعب دوراً هاماً بالحد من انتشار الأسلحة الإيرانية
- وزير الخارجية الأردني: يجب العمل الآن لمنع مجزرة محتملة بعد أن طالبت إسرائيل بإخلاء رفح
- وزير الخارجية الفرنسي: باريس تجدد معارضتها للهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك