انفتاح الثنائي الشيعي على المساعي الفرنسية ينطلق من ثابتة حرصه على الدور الفرنسي في مفاوضات الجنوب رغم ادراكه التام بأن المفتاح يكمن في يد واشنطن.. التي تحتاج بدورها الى المساهمة الفرنسية في لبنان حيث الكلمة الفصل لحزب الله الذي تتواصل معه باريس بشكل مباشر.
وصحيح ان الثنائي الشيعي يرتاح لفرنسا اكثر من بريطانيا مثلا ويتعاون مع مساعيها، غير انه رفض ورقتها الأولى تحت عنوان "ترتيبات امنية بين لبنان وإسرائيل" معتبراً مضمونها إسرائيلي الهوى.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك