قالت مصادر وزارية أنّ بيان "النأي بالنفس" الذي أقرّه مجلس الوزراء الثلثاء الماضي "يُلزم كل القوى السياسية التي وافقت عليه بالاجماع ولم يعترض احد لكي نقول انّ من اعترض يمكن ان لا يلتزم.
وما دام الجميع وافقوا، فمعناه انهم يتحمّلون مسؤولية معنوية للالتزام بمضمونه. وبالتالي، بعد إنجاز هذا التفاهم السياسي ستعاود الحكومة جلساتها هذا الأسبوع لتقارب ملفّات أساسية كالنفط والكهرباء وموازنة 2018 والانماء في المناطق وملف الانتخابات النيابية".
وما دامت الحكومة ستعاود اجتماعاتها فمِن الطبيعي ان تعاود لجنة قانون الانتخاب اجتماعاتها لوَضع صيَغ تطبيقه. وأكدت المصادر أنّ "التباعد السياسي بين بعض التيارات السياسية لن يؤثر في سير عمل الحكومة، فعندما كانت الحكومة تنتج كانت هذه الاختلافات موجودة بين بعض القوى السياسية ولم تؤثر في إنتاجية الحكومة التي نجحت في معالجة ملفات كبيرة وأساسية".
وما دامت الحكومة ستعاود اجتماعاتها فمِن الطبيعي ان تعاود لجنة قانون الانتخاب اجتماعاتها لوَضع صيَغ تطبيقه. وأكدت المصادر أنّ "التباعد السياسي بين بعض التيارات السياسية لن يؤثر في سير عمل الحكومة، فعندما كانت الحكومة تنتج كانت هذه الاختلافات موجودة بين بعض القوى السياسية ولم تؤثر في إنتاجية الحكومة التي نجحت في معالجة ملفات كبيرة وأساسية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك