بين الكويت التي عاد منها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون مدعّما بموقف "اميري" مساند للبنان وقضاياه، ودافوس التي جمعت رئيس الحكومة سعد الحريري بملك الاردن عبدالله الثاني، ودعم لبنان ثالثهما، فيما سجل على هامش قمتها لقاء هو الاول من نوعه بين الحريري ووزير الخارجية السعودي عادل الجبير منذ "ازمة" الاستقالة من الرياض، على ان تعقبها محطة لرئيس الحكومة في الاليزيه نهاية الاسبوع وفق معلومات "المركزية"، تنقلت ملفات لبنان السياسية والاقتصادية على ان تعود الى بيروت اعتبارا من الاسبوع المقبل مع عودة الرؤساء من الخارج.
في دافوس، حضر ملفا النزوح السوري ومؤتمرات الدعم الدولية المرتقبة، في صلب لقاءات رئيس الحكومة الذي اكد بعيد لقائه ملك الأردن "اننا حرصاء على ان تكون علاقتنا مع جميع الدول العربية ممتازة". وقال "أكدنا أن كل المكونات السياسية التزمت النأي بالنفس، ولمسنا دعما كبيرا من جلالة الملك للبنان. وستكون هناك زيارة عمل للأردن قريبا لمناقشة موضوع النازحين". الى ذلك، التقى الحريري رئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتليوني، وبحث معه التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر روما 2 المخصص لدعم الجيش والقوى الأمنية اللبنانية والعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تقويتها. كما اجتمع مع الرئيس السويسري ألان بيرسي، والوزير الجبير على هامش قمة دافوس.
في دافوس، حضر ملفا النزوح السوري ومؤتمرات الدعم الدولية المرتقبة، في صلب لقاءات رئيس الحكومة الذي اكد بعيد لقائه ملك الأردن "اننا حرصاء على ان تكون علاقتنا مع جميع الدول العربية ممتازة". وقال "أكدنا أن كل المكونات السياسية التزمت النأي بالنفس، ولمسنا دعما كبيرا من جلالة الملك للبنان. وستكون هناك زيارة عمل للأردن قريبا لمناقشة موضوع النازحين". الى ذلك، التقى الحريري رئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتليوني، وبحث معه التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر روما 2 المخصص لدعم الجيش والقوى الأمنية اللبنانية والعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تقويتها. كما اجتمع مع الرئيس السويسري ألان بيرسي، والوزير الجبير على هامش قمة دافوس.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك