زار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، متحف ونصب ضحايا الإبادة الأرمينية، ودوّن في سجله الكلمة التالية: "ما شاهدته في هذا المتحف من صور مروعة ودلائل حسية تروي المرحلة الدموية التي طبعت تاريخ الشعب الارميني عبر مجزرة وحشية قل حدوثها على مر العصور، تدفعني الى التأكيد بأن العدالة يجب ان تتحقق في هذه القضية، لتنقية الذاكرة واعادة الثقة بانتصار الحق على الباطل.
تحية لعظمة الشعب الارميني الذي استطاع برغم المحن والصعوبات والتنكيل، ان يبني وطنا يفتخر به ويحمل آثار حضارته العريقة وينهض صوب مستقبل افضل".
تحية لعظمة الشعب الارميني الذي استطاع برغم المحن والصعوبات والتنكيل، ان يبني وطنا يفتخر به ويحمل آثار حضارته العريقة وينهض صوب مستقبل افضل".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك