في نقطة بمنطقة البربير، حوّلت فاطمة في مطلع تسعينات القرن الماضي "الشحادة" الى مهنة محترمة أمّنت لها المليارات! حقيقة لم تُعرف إلا بعدما توفيت فاطمة صباح الإثنين في السيارة التي كانت تنام فيها في شارع الأوزاعي.
القصة الكاملة في الفيديو المرفق.
القصة الكاملة في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك