أكدت مصادر لبنانية مطلعة لصحيفة "الأنباء" الكويتية أن "لبنان باق في دائرة الخطر الارهابي، انما ضمن اطاره المعتاد ولن ينزلق الى حرب داخلية، وبالتالي لن يتمكن الداعشيون من فرض سياساتهم على الواقع اللبناني"، لافتة إلى أن "الانتخابات الرئاسية مؤجلة حتى الربيع بسبب التعطيل الذي تمارسه قوى اساسية".
ولا ترى المصادر سبيلا لإخراج سوريا من ازمتها الا بالاتفاق على حل انتقالي يأتي على طريقة حكومة حيدر العبادي التي تشكلت على حساب نوري المالكي، والتي ستوفر لكل المكونات العراقية ان تشترك جيدا في صنع القرار وفي ضرب تنظيم "داعش".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك