قتل ما لا يقل عن 30 شخصا في عدة قرى بمنطقة ايتوري شمال شرق الكونغو الديمقراطية التي تشهد عودة للعنف منذ كانون الاول 2017، وفق مصادر في المنطقة.
وتحدثت اذاعة اوكابي التابعة للامم المتحدة عن مقتل 41 شخصا في الهجمات.
ووفق المسؤول الاداري جرى الهجوم بعيد مغادرة وزير الداخلية هنري موفا للمنطقة.
وقال النائب غريغوار لوسينغي المتحدث باسم مجموعة برلمانيي ايتوري "نائب رئيس الوزراء (وزير الداخلية) في الميدان لكن حين كان هنا استمر القتل" مشيرا الى نزوح 200 الف شخص بسبب اعمال العنف الاخيرة.
لكن الجيش الكونغولي اورد رواية اخرى. وقال المتحدث باسمه العقيد جوليس نغونغو "لم تحدث مجزرة في دجو. يتعلق الامر بمجموعة من اللصوص قدموا للاستيلاء على القرية التي غادرها سكانها. وطاردتهم قواتنا والوضع الان تحت سيطرة الجيش".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك