أعلنت مديرة التحليلات الإعلامية لدى الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، كارول دافيدسن، أن شركة "فيسبوك" سمحت لفريق أوباما باستخدام الموقع لحصد حجم كبير من المعلومات في 2012."
وذكرت أن شركة "فيسبوك" سمحت بسحب معلومات كثيرة من موقعها خلال الحملة الانتخابية لأوباما بطرق كان من الممكن حظرها، وذلك لأن "فيسبوك" كان يؤيد المرشح أوباما آنذاك.
وقالت دافدسن إن شركة "فيسبوك" استغربت من أن منظمي حملة أوباما سحبوا معلومات عن كل أصدقاء مستخدمي الموقع في الولايات المتحدة لكن الشركة لم تفعل شيئا لوقفهم.
وذكرت أن شركة "فيسبوك" سمحت بسحب معلومات كثيرة من موقعها خلال الحملة الانتخابية لأوباما بطرق كان من الممكن حظرها، وذلك لأن "فيسبوك" كان يؤيد المرشح أوباما آنذاك.
وقالت دافدسن إن شركة "فيسبوك" استغربت من أن منظمي حملة أوباما سحبوا معلومات عن كل أصدقاء مستخدمي الموقع في الولايات المتحدة لكن الشركة لم تفعل شيئا لوقفهم.
وأشارت دافيدسن إلى أن ذلك الأمر وفر للديمقراطيين التفوق على الجمهوريين، مؤكدة أن مقر أوباما استخدم هذه المعلومات لاستهداف الناخبين عبر صفحات أصدقائهم ولتشجيع المواطنين للتصويت لصالح الديمقراطيين.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك