جديد العقد السياسية المانعة لتشكيل الحكومة اللبنانية هو في الواقع حلّ على صورة عقدة، وبعض الأوساط المواكبة تعتبر في إلغاء الرئيس المكلف سعد الحريري حفل عشاء لرجال أعمال واقتصاديين في «بيت الوسط»، جزءا من «العقدة - الحل» التي تستفيد من تعقيدات تشكيل الحكومة، لحماية الاقتصاد الوطني من سيل العقوبات الاميركية الجارف على ايران ومن يلوذ بها.
وتقول هذه الأوساط، لـ «الأنباء»، ان العقوبات الجديدة على إيران بدأت، والصعوبات على مختلف المستويات الدولية لاحت، وسياسة النأي بالنفس التي ابتدعها اللبنانيون وتفنن بعضهم في الالتفاف عليها وحولها، لم تعد كافية لحماية الأوضاع المالية والاقتصادية من سيل العقوبات الأهوج، لذلك كان «الانكفاء» الذي اختاره الرئيس المكلف مرحليا، كما تؤكد اوساط بيت الوسط لـ «الأنباء» السبيل الافضل لتمرير موجة العقوبات الاميركية.
وتضيف الأوساط أن المسألة لا تحتاج إلى تفسير، لأن وجود حكومة في فترة العقوبات، لا بد ان تثير مشكلة كبرى حول الموقف الذي عليها اعتماده، حيال استهداف تلك العقوبات الجامحة حزب الله ايضا.
وتقول هذه الأوساط، لـ «الأنباء»، ان العقوبات الجديدة على إيران بدأت، والصعوبات على مختلف المستويات الدولية لاحت، وسياسة النأي بالنفس التي ابتدعها اللبنانيون وتفنن بعضهم في الالتفاف عليها وحولها، لم تعد كافية لحماية الأوضاع المالية والاقتصادية من سيل العقوبات الأهوج، لذلك كان «الانكفاء» الذي اختاره الرئيس المكلف مرحليا، كما تؤكد اوساط بيت الوسط لـ «الأنباء» السبيل الافضل لتمرير موجة العقوبات الاميركية.
وتضيف الأوساط أن المسألة لا تحتاج إلى تفسير، لأن وجود حكومة في فترة العقوبات، لا بد ان تثير مشكلة كبرى حول الموقف الذي عليها اعتماده، حيال استهداف تلك العقوبات الجامحة حزب الله ايضا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك