بعد مرور موازنة 2019 في اروقة مجلس النواب، تنصب كل الجهود لازالة العوائق من طريق عودة مجلس الوزراء الى قاعة الاجتماعات المقفلة، منذ حادثة قبرشمون التي اوقعت قتيلين من مناصري الحزب الديموقراطي اللبناني برئاسة النائب طلال ارسلان وانصار الحزب التقدمي الاشتراكي برئاسة وليد جنبلاط.
بعد اقرار الموازنة، تقدم فك تعليق اجتماعات الحكومة على كل الاستحقاقات، لقد حاول «وسيط الخير» المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم اختراق المواقف المتصلبة من قبل اطراف الصراع حول قضية احالة مقتل مرافقي وزير شؤون النازحين صالح الغريب الى المجلس العدلي، كما يُصر النائب ارسلان او الى المحكمة العسكرية، كما يرى جنبلاط وعلى اساس «العضّ» على الجرح بلا دماء، واطفاء الحريق المشتعل دون دخان، لكنه نجح في فتح بعض الثغرات دون الأبواب.
آخر المقترحات اجتماع ثلاثي للرؤساء ميشال عون ونبيه بري وسعد الحريري لمعالجة الموقف بما يُعيد تحريك العجلة الحكومية.
بعد اقرار الموازنة، تقدم فك تعليق اجتماعات الحكومة على كل الاستحقاقات، لقد حاول «وسيط الخير» المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم اختراق المواقف المتصلبة من قبل اطراف الصراع حول قضية احالة مقتل مرافقي وزير شؤون النازحين صالح الغريب الى المجلس العدلي، كما يُصر النائب ارسلان او الى المحكمة العسكرية، كما يرى جنبلاط وعلى اساس «العضّ» على الجرح بلا دماء، واطفاء الحريق المشتعل دون دخان، لكنه نجح في فتح بعض الثغرات دون الأبواب.
آخر المقترحات اجتماع ثلاثي للرؤساء ميشال عون ونبيه بري وسعد الحريري لمعالجة الموقف بما يُعيد تحريك العجلة الحكومية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك