ما فرّقته كسّارةُ عين دارة، تجمعُهُ عينُ التينة من جديد، أما كسّارة اللا عدل فأوصلت جورج الخولي الى حرقِ نفسِه أمام قصرِ العدل.
وبالحديثِ عن العدل، لا بدَّ من البحثِ عنهُ في قرارِ التجديد لـ "ليبان بوست".
تتابعون، في الفيديو المرفق، آخر الأخبار المحليّة والإقليميّة والدوليّة، في نشرة أخبار "بـ ٥ دقائق" من الـ mtv.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك