• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف
      هذا ما جاء في أسرار الصحف
    • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • التمثيلية الرئاسية بطهران: لعبة الإقصاءات
      التمثيلية الرئاسية بطهران: لعبة الإقصاءات
    • بلدية البترون أمّنت أجهزة قياس مستوى الأوكسيجين
      بلدية البترون أمّنت أجهزة قياس مستوى الأوكسيجين
    • درويش: فقدت طرابلس قامة وطنية عرفت بتواضعها وغيرتها على مدينتها
      درويش: فقدت طرابلس قامة وطنية عرفت بتواضعها وغيرتها على مدينتها
    • مستشفى الحريري: 95 إصابة جديدة و41 حالة حرجة ولا وفيات
      مستشفى الحريري: 95 إصابة جديدة و41 حالة حرجة ولا وفيات
    • باحثون يكتشفون "علاجا فعالا" ضد كورونا
      باحثون يكتشفون "علاجا فعالا" ضد كورونا
    • بايدن والأيام المئة الأولى.. ملفاتٌ حارقة وهواجس في الكونغرس
      بايدن والأيام المئة الأولى.. ملفاتٌ حارقة وهواجس في الكونغرس
    • وفاة المذيع الأميركي الشهير لاري كينغ
      وفاة المذيع الأميركي الشهير لاري كينغ
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • 4 قواعد غذائيّة لإطالة العمر
      4 قواعد غذائيّة لإطالة العمر
    • السمنة قد تعرّضكم لاضطراب دماغي
      السمنة قد تعرّضكم لاضطراب دماغي
    • التحدّث أسوأ من السعال لنشر كورونا
      التحدّث أسوأ من السعال لنشر كورونا
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • البطريرك العبسي نعى متروبوليت صور سابقا يوحنا حداد
      البطريرك العبسي نعى متروبوليت صور سابقا يوحنا حداد
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
      هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
    • فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
      فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
    • ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
      ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
    • بالصورة: سلمى حايك تحتفل بعيد ميلاد زوجها بطريقة غريبة تثير الجدل...
      بالصورة: سلمى حايك تحتفل بعيد ميلاد زوجها بطريقة غريبة تثير الجدل...
    • شيرين عبد الوهاب في إطلالتها الأولى بعد غياب طويل
      شيرين عبد الوهاب في إطلالتها الأولى بعد غياب طويل
    • عايدة صبرا: "شعب مخدّر لهيدي الدرجة"
      عايدة صبرا: "شعب مخدّر لهيدي الدرجة"
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
      "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
    • "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
      "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
    • عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
      عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
    • الأولاد في سيبيريا لا يمرضون... والسبب؟
      الأولاد في سيبيريا لا يمرضون... والسبب؟
    • الشوكولا علاج لذيذ لحالات صحيّة عدّة
      الشوكولا علاج لذيذ لحالات صحيّة عدّة
    • الفجل مُفيد جداً ضدّ الأكسدة والألياف
      الفجل مُفيد جداً ضدّ الأكسدة والألياف
    • هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
      هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
    • إليكم أفضل الزيوت الطبيعية لتحفيز نمو الشعر
      إليكم أفضل الزيوت الطبيعية لتحفيز نمو الشعر
    • تُعانين من مشكلة تدلي الجفن؟ إليكِ الحلّ
      تُعانين من مشكلة تدلي الجفن؟ إليكِ الحلّ
    • إليكم بعض أسرار "واتساب"
      إليكم بعض أسرار "واتساب"
    • واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
      واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
    • "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
      "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
    • خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
      خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
    • هكذا تحضّرون المعكرونة الصّحية
      هكذا تحضّرون المعكرونة الصّحية
    • وصفة شهية لطبخ الخضار الزائدة في الثلاجة
      وصفة شهية لطبخ الخضار الزائدة في الثلاجة
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

جدران حصار وسط بيروت "إن حكت"

الشرق الأوسط
بولا أسطيح

بولا أسطيح - الشرق الأوسط

17 شباط 2020 06:37

  • A-
  • A+
A+
جدران حصار وسط بيروت "إن حكت"

في وسط العاصمة اللبنانية بيروت، بالتحديد في ساحة رياض الصلح، التي شكلت محطة أساسية للمواطنين الذين خرجوا في 17 تشرين الأول، وما بعده، للمطالبة بإسقاط الحكومة ومحاسبة المسؤولين الذين تولوا السلطة منذ تسعينيات القرن الماضي، وحتى اليوم، كل شبر يسرد حكايات هذه الانتفاضة المستمرة، وإن كان بزخم أقل، نتيجة تفاقم الأوضاع الاقتصادية والمالية، ما جعل المئات ينسحبون من الساحات سعياً وراء لقمة العيش.

 

فالخيم التي حاول مناصرو أحزاب السلطة أكثر من مرة إحراقها وهدمها، لا تزال منصوبة حول تمثال رئيس حكومة «الاستقلال» رياض الصلح، وإن كان عدد قاطنيها لا يتعدى أصابع اليدين. حكايات هؤلاء كثيرة عن 4 أشهر من «النضال». لكن الحكايات والقصص التي تسردها الجدران المؤدية إلى الساحة، لا تشبه أي حكايات قد يسردها أي كان. هنا استرسل الناشطون في حفر شعاراتهم، وفي تعداد مآخذهم على قوى السلطة، حتى إن أحد الجدران تحوّل زنزانة وضعوا فيها رؤساء الأحزاب، بعد أن ألبسوهم زي المساجين.

 

وجعل الناشطون لهم حائطاً رئيسياً سمّوه «حائط الثورة»، وهو الذي يمتد من مبنى «الإسكوا»، وصولاً إلى ساحة رياض الصلح. وقد بات مقصداً للسياح اللبنانيين والأجانب وموقعاً أساسياً للالتقاط الصور. هنا جناحان لبسا العلم اللبناني، ورسومات كاريكاتورية للمسؤولين السياسيين، وآلاف الشعارات المؤيدة لـ«الثورة» والداعية للصمود حتى النصر يعتليها رسم لـ«ثوار متكاتفين»، ذلل بعبارة «الحكم أصبح للشعب».

 

وإذا كان «حائط الثورة» قد نصب قبل اندلاعها كجزء من الإجراءات الأمنية، التي كانت متخذة في المنطقة لحماية مبنى «الإسكوا»، وهي إجراءات كان تلاقي كثيراً من الاعتراضات، فإن البلوكات المتلاصقة التي تحوّلت حائطاً ممتداً في وسط ساحة رياض الصلح، لمنع المتظاهرين من الوصول إلى المدخل الرئيس للسراي الحكومي، وضعت قبل أسابيع معدودة، ما أدى إلى توقف حركة السير كلياً في المنطقة ككل، وبات شارع المصارف معزولاً تماماً بعد تعرض البنوك فيه أكثر من مرة للاعتداءات من قبل المتظاهرين الرافضين للسياسات المصرفية، الذين تركوا على كل الجدران في الساحة عبارة «يسقط حكم المصرف».

 

ويبقى مبنى البرلمان الهدف الرئيس لـ«المتفضين»، منذ انطلاق حراكهم، لاعتبارهم أن من حقهم الوصول إليه، ولرفضهم القاطع لكل الإجراءات الأمنية المتخذة منذ سنوات لإبعاد المواطنين عنه. ولعل تركز التحركات طوال الفترة الماضية على محاولة اقتحام التحصينات القائمة حوله، هو لتقديم رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، استقالته، بعد أيام من 17 تشرين الأول، ما أسقط خيار اقتحام السراي، وجعل الأنظار تتركز على مبنى مجلس النواب.

 

وشددت القوى الأمنية أكثر من مرة الإجراءات المتخذة على مدخل الشارع الرئيسي، الذي يؤدي إلى الساحة، والذي أقفلت المطاعم والمحال التجارية فيه منذ سنوات. ولطالما ارتفعت الأصوات المطالبة بتخفيف الإجراءات المتخذة لإعادة الحياة إلى وسط المدينة، لكن من دون جدوى، إذ كان يُمنع على أي كان اجتياز هذا الشارع من دون تحديد سبب زيارته والموقع الذي يذهب إليه.

 

كذلك، أقدم حرس مجلس النواب على إقفال كل المداخل التي كانت عادة مفتوحة قبل 17 تشرين الأول، والتي تؤدي إلى مبنى البرلمان. هنا أيضاً تمت الاستعانة ببلوكات الباطون التي حوّلها الناشطون مساحات لشتم قوى السلطة، أضف أنهم حاولوا أكثر من مرة تحطيمها واستخدام حجارتها لرشق قوى الأمن عند اشتداد المواجهات. ولم تقتصر الجدران التي باتت تحاصر وسط المدينة على بلوكات الباطون، إذ تمت الاستعانة عند مدخل أحد الشوارع الذي يؤدي أيضاً إلى مبنى البرلمان بأبواب حديدية سوداء، لم ينجح المتظاهرون أيضاً باجتيازها رغم محاولاتهم المتكررة.

 

وتعتبر سارة يونس (33 عاماً)، وهي من الناشطات اللواتي يواظبن على المشاركة في التحركات الشعبية، أن «المشهد الذي يبدو عليه وسط بيروت اليوم أكبر دليل على خوف المسؤولين من الشعب، وعلى أنهم لم يعودوا يمثّلون إلا أنفسهم وبعض الجماهير التي تتمسك بهم لأسباب مذهبية وطائفية». وتقول الشابة الثلاثينية لـ«الشرق الأوسط»، «فيما يلتقط السياح والمواطنون في باقي الدول صوراً عند المداخل الرئيسية للمقرات الرئاسية، يبعدوننا هنا مئات الأمتار عن هذه المداخل، رافعين الجدران بوجهنا، ظناً أنهم بذلك يحمون أنفسهم... فليعلموا أنهم ساقطون عاجلاً أو آجلاً».

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein