• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • ماذا جاء في مقدمات نشرات الاخبار؟
      ماذا جاء في مقدمات نشرات الاخبار؟
    • فوقَ كلِّ دجى كلِّ عتمةٍ كلِّ ليل
      فوقَ كلِّ دجى كلِّ عتمةٍ كلِّ ليل
    • فن تحويل الخرائط إلى أوراق
      فن تحويل الخرائط إلى أوراق
    • لبنان ينتظر منازلة أميركا - إيران
      لبنان ينتظر منازلة أميركا - إيران
    • 24 حالة "كورونا" على متن رحلات وصلت إلى بيروت في 23 كانون الثاني
      24 حالة "كورونا" على متن رحلات وصلت إلى بيروت في 23 كانون الثاني
    • مَن عطّل خدمة الواتساب لسياسيين لبنانيين؟
      مَن عطّل خدمة الواتساب لسياسيين لبنانيين؟
    • ماذا ينتظر الاتفاق النووي الإيراني؟
      ماذا ينتظر الاتفاق النووي الإيراني؟
    • مجلس الشيوخ الأميركي يصادق على تعيين جانيت يلين وزيرة للخزانة
      مجلس الشيوخ الأميركي يصادق على تعيين جانيت يلين وزيرة للخزانة
    • بايدن وميركل يبحثان في اتصال هاتفي تعزيز العلاقات الثنائية
      بايدن وميركل يبحثان في اتصال هاتفي تعزيز العلاقات الثنائية
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • كيف نستعيد حاستي الشم والتذوّق بعد "كوفيد-19"؟
      كيف نستعيد حاستي الشم والتذوّق بعد "كوفيد-19"؟
    • "القطرات المُعجزة"... لعلاج "كورونا"!
      "القطرات المُعجزة"... لعلاج "كورونا"!
    • نصائح للتخلص من الكوليسترول بعد تناول وجبات دسمة
      نصائح للتخلص من الكوليسترول بعد تناول وجبات دسمة
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • البطريرك العبسي نعى متروبوليت صور سابقا يوحنا حداد
      البطريرك العبسي نعى متروبوليت صور سابقا يوحنا حداد
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
      هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
    • فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
      فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
    • ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
      ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
    • محمد رمضان يطلق "كليب" أغنيته الجديدة "مصباح علاء الدين
      محمد رمضان يطلق "كليب" أغنيته الجديدة "مصباح علاء الدين
    • فيديو لفتاة صينية تغني "إنتَ إيه" لنانسي عجرم
      فيديو لفتاة صينية تغني "إنتَ إيه" لنانسي عجرم
    • محاكمة روان بن حسين في لندن بتهمة تعنيف طليقها!
      محاكمة روان بن حسين في لندن بتهمة تعنيف طليقها!
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
      "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
    • "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
      "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
    • عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
      عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
    • هكذا نحمي أنفسنا من التجسس عبر الإنترنت
      هكذا نحمي أنفسنا من التجسس عبر الإنترنت
    • "غوغل" تحول بعض منشآتها إلى مراكز تطعيم ضد "كورونا"
      "غوغل" تحول بعض منشآتها إلى مراكز تطعيم ضد "كورونا"
    • غارت من نفسها فطعنت زوجها...
      غارت من نفسها فطعنت زوجها...
    • ماء الأرز يحمي شعركِ من التقصف
      ماء الأرز يحمي شعركِ من التقصف
    • إليكِ سرّ جمال البشرة والشعر والأظافر
      إليكِ سرّ جمال البشرة والشعر والأظافر
    • هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
      هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
    • إليكم بعض أسرار "واتساب"
      إليكم بعض أسرار "واتساب"
    • واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
      واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
    • "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
      "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
    • تجنّبوا هذه الأخطاء في وجبة العشاء
      تجنّبوا هذه الأخطاء في وجبة العشاء
    • منظومة ذكاء اصطناعي تقدّم وصفاتٍ صحّية بحسب الأذواق
      منظومة ذكاء اصطناعي تقدّم وصفاتٍ صحّية بحسب الأذواق
    • خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
      خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

قلق لبناني عميق من فقدان الدور

الــــــســــــابــــــق
  • محمد نصرالله يروي قصّة "الماليّة" منذ الطائف محمد نصرالله يروي قصّة "الماليّة" منذ الطائف
  • "عكس الأزمة"... سوق ليرات الذهب والأونصات يزدهر "عكس الأزمة"... سوق ليرات الذهب والأونصات يزدهر
  • روكز: ما يجري "جرصة" ومسرحيّة روكز: ما يجري "جرصة" ومسرحيّة
  • أيّ مصير ستلقى مبادرة الحريري؟ أيّ مصير ستلقى مبادرة الحريري؟
الـــــــــلاحـــــــــق
  • بيان مكتب رئاسة الجمهورية للتذكير بدور الرئيس بتشكيل الحكومات بيان مكتب رئاسة الجمهورية للتذكير بدور الرئيس بتشكيل الحكومات
  • الأميركي يراقب والفرنسي يضغط.. والحكومة بين الروس وظريف الأميركي يراقب والفرنسي يضغط.. والحكومة بين الروس وظريف
  • علامة: لا يمكن تبنّي أعراف جديدة في مسار التأليف علامة: لا يمكن تبنّي أعراف جديدة في مسار التأليف
  • الحجار: هذا المطلوب من الثنائي الشيعي الحجار: هذا المطلوب من الثنائي الشيعي
الشرق الأوسط
حنا صالح

حنا صالح - الشرق الأوسط

24 أيلول 2020 00:51

  • A-
  • A+
A+
قلق لبناني عميق من فقدان الدور

كتب حنا صالح في "الشرق الأوسط":





بالتزامن مع الإعلان عن توقيع اتفاقية سلام بين الإمارات وإسرائيل، ومن ثم بين البحرين وإسرائيل، وما تم الترويج له في الإعلام عن اعتزام ربط مرفأ حيفا ببلدان الخليج، من خلال خط سكة حديد في القريب العاجل، وأن حركة السياحة الخليجية قيد التحول... بدأ الحديث في بيروت عن أن لبنان فقد دوره التاريخي لصالح دولٍ أخرى، وأن مصيره مزيد من التأزم والتدهور، ولم يعد على جدول اهتمام الجهات الدولية!

 

جرى ويجري تدعيم هذه الصورة، بحدث مدوٍ هو الأخطر في تاريخ لبنان، عنيت جريمة الحرب التي استهدفت بيروت في الرابع من آب، فدمرت المرفأ ونصف المدينة تقريباً وأفقدت المواطنين الأمان بعدما اقتحم الموت البيوت! وكي تكتمل الصورة بعدما حرمت بيروت من مرفأها لأول مرة منذ الفينيقيين، تصدر المشهد رفض سلطوي مدفوع من «حزب الله»، بعدم الذهاب إلى تحقيق دولي يكشف الحقيقة وطريق العدالة للضحايا وللعاصمة ولبنان، ما أثار علامات استفهام حول التعاطي الاستنسابي مع العدالة.
الطريف جاء رفض التحقيق الأممي مرة بذريعة أن التحقيق الدولي مضيعة للوقت (...)، ومراراً لأن المنظومة المتحكمة حددت مسبقاً أن المطلوب تحقيق يحدد حجم الإهمال والأخطاء الإدارية، بعدما استبعدت فرضيات تحدثت عن ضربة إسرائيلية استهدفت مستودع أسلحة لـ«حزب الله»، ما فجر العنبر «رقم 12»، حيث تم بشكل لا شرعي تخزين ألوف الأطنان من «نترات الأمونيوم»، التي أكدت أحداث ومحاكمات دولية من الأرجنتين إلى بانكوك وبلغاريا ونيويورك وألمانيا وجود صلة رحم بين «نترات الأمونيوم» و«الحزب»!
هذا الطرح عن الدور الضائع تقدم على ما عداه، بعدما كان لزمن قريب قد ترسخ في الأذهان أن لبنان بفضل نظامه البرلماني الحر واحة حرية وديمقراطية، تحول مع عاصمته المشعة إلى جامعة المنطقة التي خرجت قيادات وكادرات عربية، ومصرفها مع خدمات متطورة في العمل المالي، ومشفاها مع تميز في مجال الطبابة... ومع المرفأ المزدهر والمطار الدولي، ضجت بيروت بالوافدين من رجال الأعمال والإعلام. كثر منهم اتخذوا منها مقراً لإقامتهم ما سرّع في تحولها إلى مساحة تمركزٍ اقتصادي، تستند إلى خدمات متطورة وانفتاح سكاني مرفق بتطور في مستوى المعيشة، وتجهيزات فندقية متقنة، فيستضيف فندق الفينيسيا الشهير حفل انتخاب ملكة جمال أوروبا. وعلى المستوى الفني شكلت بيروت ومعها لبنان أفضل «بلاتوه» للسينما المصرية، ومن بيروت كانت أم كلثوم تطلق بعض أغانيها!
يقول محمد بن راشد حاكم دبي، إنه تمنى في ستينات القرن الماضي أن تتكرر تجربة بيروت في دبي. لكن بيروت، ومعها لبنان، تم تحميلها أكثر مما يمكن أن تحتمل، بدءاً من اتفاقية القاهرة عام 1969، حيث بدأت مرحلة التخلي عن السيادة. ليشهد النصف الأول من السبعينات توسعاً في الازدهار، أُرفق مع بدء موجات التطرف والتسلح والتناحر واتساع الهوة على تقاسم الحكم بين زعماء الطوائف، ليدخل لبنان حربه الأهلية التي كان يمكن تجاوزها لو تم التوقف بمسؤولية أمام أحداث أيار عام 1973 بروفة الحرب الآتية.
كانت الأطماع كبيرة وامتزجت مع كثير من العوامل المحلية والإقليمية، وأولها الغياب الرؤيوي لدى الممسكين بالسلطة فتقدمت الانتماءات الطائفية واكتملت الصورة لبدء الحرب الأهلية، يوم 13 نيسان 1975. لكن السلم الأهلي بعد عام 90 وبعد اتفاق الطائف لم يكن يوماً بمثابة الإعلان الكامل عن انتهاء هذه الحرب... وخسر لبنان في عام 2000 فرصة السلم الكامل، لأنه رغم فرض الانسحاب على إسرائيل، وتحديد 25 أيار عيداً للتحرير، وجدت بضغطٍ النظام السوري الذرائع لإبقاء ميليشيا «حزب الله»، التي راحت تتحول بعد عام 2005 إلى دويلة داخل الدولة تتحرك وفق الأجندة المقررة من القيادة الإيرانية!
أفقدت الحرب بيروت ولبنان الكثير من الدور الذي كان لها، تباعاً بدأ يشيخ نظام التعليم والأخطر تمثل في تراجع التعليم الثانوي (ما قبل الجامعة)، وانعكس ذلك على التعليم الجامعي الذي راح يتسلع. ولم يكن توسع وازدهار القطاع المصرفي دليل حالة صحية، لا بل بدأ كبار المصرفيين ينتقلون من الصناعة المصرفية إلى عالم المرابين، وتأخر اللحاق بالتقدم التكنولوجي، لتغادر لبنان آخر فروع المصارف العالمية، وتراجع عدد شركات الطيران العالمية خصوصاً مع مرارة عمليات خطف الأجانب، والعرب والمعارضين اللبنانيين، مرة من أجل فدية، وأخرى لفتح كوة تفاوضٍ تخدم مصالح جهة إقليمية.
لم تكن راسخة بقدر المأمول عملية إعادة الإعمار، وخاب الرهان أن وسط بيروت، «السوليدير»، سيعيد استقطاب المستثمرين ويستعيد عالم رجال الأعمال السابق، فبدا مدينة داخل المدينة لا تربطه علاقة متينة ببقية العاصمة، وفشلت التركيبة السياسية وهي العصارة الصافية لتحالف لوردات ميليشيات الحرب والمال من تحقيق أي استفادة لدور مأمول لبيروت بعد 11 أيلول 2001، ولاحقاً بعد سقوط بغداد في عام 2003!
لكن العقد الأخير يبقى الأخطر لجهة فقدان الدور والمكانة ارتبط بأداء منظومة فاسدة تابعة أقل بكثير من ثدرات اللبنانيين وإمكاناتهم. منذ اجتياح بيروت في 7 أيار 2008 واتفاقية الدوحة وبدء الحكم عصر البدع بديلاً عن الدستور: من بدعة «الثلث المعطل» في الحكومة وصولاً إلى «الصوت التفضيلي» في انتخابات عام 2018 الذي غذى المذهبية بقوة، وبينهما صفقة انتخاب العماد عون مرشح «حزب الله» رئيساً... فترة تقدم فيها جمر الطائفية واتسعت الخلافات المذهبية، وبات أمراً عادياً إقفال المجلس النيابي وشغور الرئاسة الأولى 30 شهراً، وصار تعيين حاجب أو مأمور يعد إحراجاً يثير الخلافات ويهدد بإطاحة وحدة هشة. تدريجياً كان الدور السابق للبنان ينزوي ويغيب، وتتفشى ظاهرة الفساد مع بروز عالم كارتلات الاحتكار من المصارف إلى الكسارات والنفايات واتساع التلوث، والأخطر اختطاف الدولة، وتحويل لبنان إلى منصة عدوان ضد المنطقة لدعم مخططات الممانعة.
ثورة 17 تشرين فتحت طاقة واسعة، كسرت الاصطفافات الطائفية ووحدت اللبنانيين، لكنها لم تتمكن بعد من بلورة البديل السياسي. بالمقابل بدت السلطة وقد فقدت أهليتها وسقطت شرعيتها. وإذا كانت جريمة 4 آب قد رمّدت بيروت فهي أنهت السلطة، التي وافقت مضطرة على مبادرة فرنسية لقيام «حكومة مهمة» من خارج كل المنظومة، تدير فرملة الانهيار، سرعان ما انقلب عليها «حزب الله» تلبية لقرار طهران، وظناً منه أنه تم استيعاب النقمة التي تولدت بعد تفجير المرفأ! البلد في عنق الزجاجة و«حكومة مهمة» خطوة بالاتجاه الصحيح لعزل مافيا الحكم، والإصرار على التحقيق الدولي خطوة محورية، فيما أن الإصرار على الحقيقة والعدالة، مدخل لبدء التعافي والحياد، وهو رحلة طويلة محفوفة بالمخاطر، والسير في منحى تحقيق هذه الشروط هو ما سيحدد الدور الممكن للبنان أن يلعبه استناداً إلى الغنى المعرفي والإنساني الذي يميزه.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein