• بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • تسابق القمم المصيريّة من مدريد إلى عشق آباد
      تسابق القمم المصيريّة من مدريد إلى عشق آباد
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف
      هذا ما جاء في أسرار الصحف
    • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • وزير الاشغال: خدمة الأهل شرف
      وزير الاشغال: خدمة الأهل شرف
    • حماده: بقي أمامنا 126 يوماً لنتخلص من هذا الحكم
      حماده: بقي أمامنا 126 يوماً لنتخلص من هذا الحكم
    • وزير الصحة: للعمل يدا بيد في سبيل خدمة المواطن
      وزير الصحة: للعمل يدا بيد في سبيل خدمة المواطن
    • زيلينسكي: طريق النصر سيكون صعباً للغاية
      زيلينسكي: طريق النصر سيكون صعباً للغاية
    • انفجارات في بلدة روسيّة حدوديّة
      انفجارات في بلدة روسيّة حدوديّة
    • رسالة من بايدن إلى أصحاب محطّات الوقود
      رسالة من بايدن إلى أصحاب محطّات الوقود
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • دراسة جديدة صادمة عن "جدري القرود"
      دراسة جديدة صادمة عن "جدري القرود"
    • فوائد الخيار الصحية.. المجهولة
      فوائد الخيار الصحية.. المجهولة
    • فيديو عن التهاب الكبد "أ": كيف نحدّ من انتشاره؟
      فيديو عن التهاب الكبد "أ": كيف نحدّ من انتشاره؟
    • إبداع في العزف والإنشاد خلال مهرجان الموسيقى في جامعة الروح القدس
      إبداع في العزف والإنشاد خلال مهرجان الموسيقى في جامعة الروح القدس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • نجمة عالميّة تعود إلى التمثيل بعد 8 سنوات من الاعتزال
      نجمة عالميّة تعود إلى التمثيل بعد 8 سنوات من الاعتزال
    • هشام الحاج في كليب جديد... وهذه قصّته
      هشام الحاج في كليب جديد... وهذه قصّته
    • مفاجأة من وائل كفوري
      مفاجأة من وائل كفوري
    • نسرين طافش تدخل القفص الذهبي
      نسرين طافش تدخل القفص الذهبي
    • هجوم على عمرو دياب بسبب أسعار تذاكر حفلته التي وصلت الى 5000 د. أ.
      هجوم على عمرو دياب بسبب أسعار تذاكر حفلته التي وصلت الى 5000 د. أ.
    • بالفيديو: ما وضع زياد برجي الصحي بعد الحادث الذي تعرّض له؟
      بالفيديو: ما وضع زياد برجي الصحي بعد الحادث الذي تعرّض له؟
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • طفل يعود لأسرته بعد 10 أشهر!
      طفل يعود لأسرته بعد 10 أشهر!
    • "سناب شات" و"ميتا" تتّخذان إجراءات لمواجهة أزمات مالية
      "سناب شات" و"ميتا" تتّخذان إجراءات لمواجهة أزمات مالية
    • أكبر حدث انقراض جماعي... وهذا ما حصل
      أكبر حدث انقراض جماعي... وهذا ما حصل
    • فيتامينات ومعادن ضدّ تساقط الشعر
      فيتامينات ومعادن ضدّ تساقط الشعر
    • البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
      البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
    • "غوغل" تتخلى عن أحد أشهر تطبيقاتها
      "غوغل" تتخلى عن أحد أشهر تطبيقاتها
    • ماستركارد والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية يوقّعان مذكرة تعاون لتعزيز قطاع الألعاب في المملكة
      ماستركارد والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية يوقّعان مذكرة تعاون لتعزيز قطاع الألعاب في المملكة
    • سترة لتخفيف آلام الظهر
      سترة لتخفيف آلام الظهر
    • استفيدوا من كرز لبنان... إليكم طريقة صنع المربّى!
      استفيدوا من كرز لبنان... إليكم طريقة صنع المربّى!
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

عاصم عراجي: المرحلة خطيرة جدا... والوضع مأساوي

الــــــســــــابــــــق
  • النواب السنّة إلى بعبدا... بالمفرّق النواب السنّة إلى بعبدا... بالمفرّق
  • هل سنشهد الخميس رئيساً مكلفاً لتشكيل حكومة عمرها 4 أشهر؟ هل سنشهد الخميس رئيساً مكلفاً لتشكيل حكومة عمرها 4 أشهر؟
  • 4 جرحى خلال 24 ساعة 4 جرحى خلال 24 ساعة
  • لا مرشحين جدداً لرئاسة الحكومة... فهل من طبخة ما؟ لا مرشحين جدداً لرئاسة الحكومة... فهل من طبخة ما؟
الـــــــــلاحـــــــــق
  • تمارين الواقع الافتراضي تُحسّن الصحة النفسية تمارين الواقع الافتراضي تُحسّن الصحة النفسية
  • البطريرك الراعي: صوتٌ صارخٌ في برّيّة الجمهوريّة البطريرك الراعي: صوتٌ صارخٌ في برّيّة الجمهوريّة
  • حين يردّ "التيار" على باسيل حين يردّ "التيار" على باسيل
  • البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
الأخبار

الأخبار

20 حزيران 2022 07:03

  • A-
  • A+
A+
عاصم عراجي: المرحلة خطيرة جدا... والوضع مأساوي

جاء في "الأخبار":

كانت أوّل صدمة عاشها عاصم عراجي في بداية رحلته النيابية «تكليفه» في موقع مقرّر في لجنة الأشغال العامة والنقل. تساءل النائب الآتي من مهنة الطب، كيف يمكن لطبيب في القلب أن يكون في لجنة أشغال، وفهم منذ

تلك اللحظة كيف تُدار شؤون الناس في السلطة. لم يقبل بالتكليف وترشّح إلى لجنة الصحة، وبقي فيها 17 عاماً وكان في السنوات الأربع الأخيرة رئيساً لها. وخلال تلك السنوات، سعى عراجي إلى وضع قوانين إنقاذية للقطاع الطبي، نجح في إقرار بعضها وفشل في أخرى. اليوم، يخرج عراجي من النيابة ومن لجنة الصحة، راوياً ما فعل وما لم يفعله.

 تعرّف عليك الناس أكثر خلال رئاستك لجنة الصحة النيابية، ربما لأنك أتيت إليها في مرحلة صعبة، فهل أنت راضٍ عمّا قمت به في اللجنة؟

- كان هدفي الأساس من الدخول إلى المجلس النيابي هو الصحة. كان الأمر هاجساً بالنسبة إليّ. لكن، للأسف عندما دخلت إلى المجلس، فوجئت بأنه تمّ تكليفي في لجنة الأشغال العامة كمقرّر فيها واستغربت، إذ ما الذي يمكن أن أفعله في لجنة الأشغال وأنا طبيب. يومها، أجريت بعض الاتصالات وترشّحت للجنة الصحة العامة والعمل والشؤون الاجتماعية ونلت أعلى الأصوات ودخلت إلى اللجنة كمقرّر، فيما تولى النائب عاطف مجدلاني الرئاسة. صحيح أن رئيس اللجنة هو الذي يتحدّث باسمها، إلا أنني كمقرّر كان لديّ الكثير لأفعله وشاركت في لجان ونقاشات كثيرة في ما يخصّ قوانين وموضوعات تهمّ القطاع الصحي. بقيت مقرّراً في لجنة الصحة حتى عام 2018، عندما ترشحت وانتُخبت رئيساً للجنة. كانت فترة غنية وفيها الكثير من الجهد، إذ حلّت أزمة كورونا وأزمة انهيار القطاع الصحي. وكانت فترة صعبة، إذ كنت أرى الانهيار وكنت أقول دائماً أن الاستشفاء سيكون للأغنياء فقط وهذا ما يحدث اليوم. أنا أتحدى أيّ موظف، مهما كانت رتبته أن يكون قادراً على دخول المستشفى.
أعتقد أنني قمت بما يجب، وإن كان هناك أمور لم أستطع فعلها وتحزّ في نفسي، ولكن أعرف أنها تحتاج إلى إرادة سياسية قوية وليس إلى رئيس لجنة صحة نيابية.

 نبدأ من الأمور التي استطعنا إنجازها، ما هي؟
- عندما تسلّمت رئاسة لجنة الصحة العامة والعمل والشؤون الاجتماعية، اطّلعت على واقع كلّ المهن الطبية، فوجدت أن الكثير منها غير منظّم، ولذلك وضعت نصب عيني وضع قوانين تحكمها وتنظّمها ضمن نقابات، وأذكر هنا على سبيل المثال مهنة المعالجين النفسانيين، فهؤلاء كانوا يعملون من دون وجود قانون ينظم عملهم أو حتى نقابة تجمعهم وتحميهم.
أما الأمر الآخر الذي كان ملحّاً بالنسبة إليّ هو العمل على تحديث قانون الدواء، فعندما وصلت إلى لجنة الصحة العامة وجدت أن قانون الدواء قديم جداً. صحيح أنه كان جيّداً في الوقت الذي صيغ فيه إلا أنه اليوم لم يعد مناسباً، وقد وضعنا قانوناً عصرياً يلبي كلّ المتطلبات من ناحية جودة الدواء وسعره، والإجراءات التي يمكن اتّخاذها في الأزمات. ومن المفروض أن يبدأ تطبيقه خصوصاً أنه بات منتهياً منذ ستة أشهرٍ تقريباً.
ومن القوانين أيضاً تحديث قانون الصيدلة. بالنسبة إليّ، كان أمراً أساسياً خصوصاً أن هناك الكثير من الصيادلة الذين يتخرّجون كل عام، ويبقى جزء كبير منهم بلا عمل بسبب الفائض في العدد. وقد طال التحديث إضافة مهنة «الصيدلي السريري» الذي يُفترض أن يتواجد في كل طبقة من طبقات المستشفى ليُشرف على الدواء. فالطبيب يشخّص وليس مطلوباً منه أن يعرف كل شيء عن الدواء، طالما هناك ما يسمى بالصيدلي السريري. وهناك أيضاً قانون المعاش التقاعدي للممرّضين والأطباء والعاملين الصحيين الذين توفوا خلال جائحة كورونا، وقانون لقاح كورونا وقانون ضمان الطبيب بعد الـ64 عاماً، وكذلك للموظفين العاديين الذين أمضوا 20 عاماً مضمونين في أعمالهم وقانون نظام التقاعد والحماية الاجتماعية وغيرها من القوانين.

 ما الذي لم تستطع فعله كرئيس للجنة الصحة النيابية؟
- الشيء الوحيد الذي يحزّ في قلبي هو أنني خرجت من المجلس النيابي ولم أشهد صدور البطاقة الصحية، مع العلم أنني عملت عليها في لجنة الصحة العامة وأنهيت تفاصيلها مذ كنت مقرّراً في اللجنة مع رئيس اللجنة النائب عاطف مجدلاني.
في تلك الفترة، وضعنا أسس ترتيبها في لجنة الإدارة والعدل وخرجت من هناك إلى لجنة المال والموازنة، وقد احتجنا إلى 8 جلسات أنهينا بعدها العمل بالبطاقة. المؤسف أن تأخر صدورها يعود إلى التباين في الآراء حول من سيتولاها، وهي أزمة تشبه كلّ أزمات هذا البلد. ومنذ عام، حاولنا في لجنة المال والموازنة تخطي هذه العقبة، وارتأينا أن تحلّها الهيئة العامة للمجلس. وقد طرحت مجموعة من الاقتراحات، منها أن تلحق بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي كما جرى بالنسبة للهيئة الناظمة للدواء التي ألحقت بوزارة الصحة، إلا أن ذلك لم يحدث، وهي اليوم عالقة عند هذه النقطة.

أما الأمر الآخر الذي لم أستطع أن أقوم به فهو العمل على توحيد الصناديق الضامنة، وقد وصلت إلى استنتاج أن ذلك يحتاج إلى قرار سياسي كبير. أنا لا أفهم اليوم لماذا يوجد في لبنان تعدّد صناديق، فيما في دول العالم أجمع هناك صندوق واحد. ليس هناك من دولة في العالم تملك 11 مؤسسة ضامنة كلبنان، حتى دول الجوار العربية. كانت أمنيتي أن أحلّ هذا الموضوع إلا أنني لم أستطع.

 ما هي العوائق التي تحول دون توفر الدواء؟ وهل من حلول ممكنة؟
- يحتاج القطاع الصحي ككلّ إلى إعادة هيكلة، ولكن الأولى اليوم هو إيجاد حلول مؤقتة سريعة كي لا يموت الناس ببساطة. في ما يخصّ قطاع الدواء، المطلوب اليوم وبشكلٍ عاجل تأمين مساعدات دولية طارئة لمرضى السرطان والمناعة بدرجة أولى، سواء أكان عن طريق تسليفنا هذه المساعدات أو إعطائنا إياها كهبة. المهم أن تتأمن هذه الأدوية. أما الطريق الأخرى، السريعة أيضاً، فهي تكمن في التواصل مع دول الجوار العربية التي تملك صناعات دوائية جيدة مثل مصر والأردن لتأمين جزء من الأدوية المفقودة على الأقلّ. يضاف إلى ذلك القيام بعملية ضبط صارمة لمنع تهريب الأدوية، وخصوصاً على الحدود. أنا ابن منطقة حدودية وأعرف كمية الأدوية التي هرّبت خلال الأزمة.

أما الحلول الدائمة، فتكمن في مكانٍ واحد: تطبيق قانون الهيئة الوطنية للدواء فهو ينظّم عملية شراء الأدوية واستيرادها ويضبط التهريب أيضاً. لكن اليوم، لا أحد يطبّق ولا أحد يسأل. هناك مرضى يموتون بسبب فقدان الدواء، فيما يأخذ من في السلطة المسألة بكثير من اللامبالاة. فما همّ المرضى اليوم إن وصلت إلى القمر وهم بلا دواء؟ أنا أكيد أن بعض السياسيين يعيشون في عالمٍ آخر غير ذلك الذي يعيش فيه الناس.

 كيف يمكن حلّ أزمة الدواء مع المستوردين؟
- طوال 40 إلى 45 عاماً من عملي في مهنة الطب، كنت أرى كم يكسب المستوردون من الدواء. كسب هؤلاء مليارات، ومعهم أصحاب المستودعات وبعض الصيدليات الكبرى. وخلال الأزمة الأخيرة، راكموا أرباحاً خيالية، وتبيّن أنه في الوقت الذي تنقطع فيه أدوية أمراض أساسية، كانوا يخبئونها. أعتقد أنه يجب أن تكون هناك عقوبات صارمة لكلّ المستفيدين من الأزمة على حساب صحة الناس. فإذا لم تطبّق الدولة عقاباً على هؤلاء، كأن تفرض عليهم غرامة أو تضعهم في السجن بحسب الجرم المرتكب، لن يحلّ شيئاً. هل من المعقول أن يتناول مريض بداء السكريّ دواء واحداً من أصل ثلاثة يومياً؟ وهل يعقل أن يتناول مريض الضغط حبة دواءٍ اليوم وينقطع عنها 3 أيامٍ ثم نتذكره عندما «ينفلج»؟

المطلوب هو العدالة، وعدالة الأرض تكون عبر الالتزام بالقانون أو أن تعمد الدولة إلى تطبيق القانون على المخالفين.

 ماذا عن وضع القطاع الاستشفائي؟ وهل يمكن القيام بأية تسوية تحدّ من انهياره؟
- نحن اليوم في مرحلة خطيرة جداً. عملياً، نحن في وضعٍ مأساوي بكل ما للكلمة من معنى. والقطاع الاستشفائي اليوم في أسوأ مراحله، وأنا كنت ممن حذّروا قبل عامين ونصف العام من وصول القطاع إلى الانهيار. اليوم، تحتاج المستشفيات إلى إعادة هيكلة، على شاكلة هيكلة المصارف. لم يعد مقبولاً سوء التوزيع والتنظيم في القطاع. ولعلّ من أبسط الأمثلة مثلاً أن يكون هناك منطقة مثل منطقة البقاع الأوسط التي يصل عدد سكانها تقريباً إلى 400 ألف نسمة، ما يقرب من 11 غرفة رنين مغناطيسي فيما مدينة كبروكسيل عدد سكانها يتخطى المليون فيها في أحسن الأحوال 4 إلى 5 غرف. الوضع هنا أن كلّ من يملك «قرشين» يفتتح مركزاً صحياً.

كما يتطلب القطاع اليوم من الدولة أن تعمل على تقوية القطاع العام، وتحديداً المستشفيات الحكومية لكي يتسنى للناس التطبّب بعدما أصبحت المستشفيات الخاصة للأغنياء فقط، مع ضمان أن لا يتدخل السياسيون في تعيين مجالس إداراتها لأن هذا أحد أسباب فشل هذه المستشفيات اليوم.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein