• بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف
      هذا ما جاء في أسرار الصحف
    • الصعب والأصعب على جبران
      الصعب والأصعب على جبران
    • التجارة في السياسة!
      التجارة في السياسة!
    • سفيرا تشيكيا وسلوفاكيا في بنشعي
      سفيرا تشيكيا وسلوفاكيا في بنشعي
    • دوكان: الإتفاق مع صندوق النقد الممر الأساسي لإعادة التعافي
      دوكان: الإتفاق مع صندوق النقد الممر الأساسي لإعادة التعافي
    • هل "تُدولر" المحروقات؟
      هل "تُدولر" المحروقات؟
    • هل يترشّح أردوغان لولاية رئاسية جديدة؟
      هل يترشّح أردوغان لولاية رئاسية جديدة؟
    • البابا فرنسيس: لرفع الأيدي عن الموارد الطبيعية الإفريقية
      البابا فرنسيس: لرفع الأيدي عن الموارد الطبيعية الإفريقية
    • تركيا ضدّ دخول السفن الحربية إلى البحر الأسود
      تركيا ضدّ دخول السفن الحربية إلى البحر الأسود
  • أســرار
      أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • بالفيديو: سحر الإبتسامة والضّحك.. هذا ما يحصل في دماغنا!
      بالفيديو: سحر الإبتسامة والضّحك.. هذا ما يحصل في دماغنا!
    • 5 علامات تحذيرية لمتلازمة الرؤية الحاسوبية
      5 علامات تحذيرية لمتلازمة الرؤية الحاسوبية
    • اكتشاف طريقة فعّالة لمُكافحة الصّداع النصفي
      اكتشاف طريقة فعّالة لمُكافحة الصّداع النصفي
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • هل "تُدولر" المحروقات؟
      هل "تُدولر" المحروقات؟
    • تراجع الدولار بعد تصريح للفيدرالي الأميركي
      تراجع الدولار بعد تصريح للفيدرالي الأميركي
    • أعلى مستوى للذهب في أكثر من 9 أشهر
      أعلى مستوى للذهب في أكثر من 9 أشهر
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • بيونسيه تعود بجولة عالمية فردية
      بيونسيه تعود بجولة عالمية فردية
    • أفضل 10 أفلام مرشحة لجائزة الأوسكار 2023
      أفضل 10 أفلام مرشحة لجائزة الأوسكار 2023
    • بعد أكثر من 7 سنوات... تامر حسني في لبنان!
      بعد أكثر من 7 سنوات... تامر حسني في لبنان!
    • أكاديمية الأوسكار تُجري "مراجعة" بعد ترشيح أندريا ريسبورو
      أكاديمية الأوسكار تُجري "مراجعة" بعد ترشيح أندريا ريسبورو
    • بالفيديو: دموع مارك أنتوني في زواجه الرابع
      بالفيديو: دموع مارك أنتوني في زواجه الرابع
    • بعد 20 عامًا على مقتلها... صورتان لـ "ذكرى"
      بعد 20 عامًا على مقتلها... صورتان لـ "ذكرى"
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • بالفيديو: سقوط جرم سماوي ساطع
      بالفيديو: سقوط جرم سماوي ساطع
    • 7 أعراض ترتبط بـ"كوفيد طويل الأمد"
      7 أعراض ترتبط بـ"كوفيد طويل الأمد"
    • روبوت طائر بقوّة الرياح والضوء
      روبوت طائر بقوّة الرياح والضوء
    • هكذا يُدمّر الطّقس البارد بشرتك
      هكذا يُدمّر الطّقس البارد بشرتك
    • ما جديد "إنستغرام"؟
      ما جديد "إنستغرام"؟
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • حيدر يتبوأ موقعاً قارياً يعتبر الأهم بتاريخ كرة القدم اللبنانية
      حيدر يتبوأ موقعاً قارياً يعتبر الأهم بتاريخ كرة القدم اللبنانية
    • وفد الاتحاد اللبناني برئاسة حيدر يزور "البيت السعودي" في المنامة
      وفد الاتحاد اللبناني برئاسة حيدر يزور "البيت السعودي" في المنامة
    • تعادل بطعم الخسارة للأنصار والعهد يشعل سنيبس بطولة لبنان لكرة القدم
      تعادل بطعم الخسارة للأنصار والعهد يشعل سنيبس بطولة لبنان لكرة القدم
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

كيف تحوّل اللبناني إلى آلة حاسبة؟

الــــــســــــابــــــق
  • "صيرفة الـ400 دولار" تعود بداية شباط "صيرفة الـ400 دولار" تعود بداية شباط
  • تدهورٌ اقتصادي وتشظٍّ قضائي وقلقٌ أمني... وجنبلاط يتحرّك تدهورٌ اقتصادي وتشظٍّ قضائي وقلقٌ أمني... وجنبلاط يتحرّك
  • ودائع الليرة على خطى "اللولار"... ومطالب بفك أسرها ودائع الليرة على خطى "اللولار"... ومطالب بفك أسرها
  • أزمة لبنان من منظار غربي... هل وصلنا الى الإنهيار التام؟ أزمة لبنان من منظار غربي... هل وصلنا الى الإنهيار التام؟
الـــــــــلاحـــــــــق
  • إجراءات البيطار تفجّر اجتماع "الإدارة والعدل" إجراءات البيطار تفجّر اجتماع "الإدارة والعدل"
  • الأساتذة من المدارس... إلى الشارع الأساتذة من المدارس... إلى الشارع
  • حفاظاً على ما تبقّى… حفاظاً على ما تبقّى…
  • تفاقم شلل الإدارة العامة والتعليم الرسمي تفاقم شلل الإدارة العامة والتعليم الرسمي
نداء الوطن
زيزي إسطفان

زيزي إسطفان - نداء الوطن

25 كانون الثاني 2023 06:33

  • A-
  • A+
A+
كيف تحوّل اللبناني إلى آلة حاسبة؟

كتبت زيزي إسطفان في "نداء الوطن": 

الدماغ، ذلك الكيان المذهل المسؤول عن التفكير والتحليل والمنطق والنقد والإحساس، تخلّى عند معظم أبناء الشعب اللبناني عن وظائفه هذه ليتحول الى آلة حاسبة تقتصر وظيفتها على احتساب الأسعار باللبناني والدولار والمقارنة في ما بينها ومع أسعار أيام زمان. صار همّ المواطن الأول التوفير والتقتير ليتمكن من الجمع بين طرفي الشهر من دون أن يمد يده لمنظمة إنسانية أو برنامج رعائي تتحفه به وزارة الشؤون الاجتماعية. صرنا كلنا "جواحظ" وملوك التوفير رغماً عنا.
البعض أتقن اللعبة وصار "حرّيفاً" يعرف بالضبط كم يكلف الكيلومتر بين بيروت وصربا، وكم يبلغ مصروف " الغلاية" الكهربائية ويفنّد أفضل سعر لجبنة القشقوان ويفاضل بينها وبين الجبنة البيضاء بخبرة ومعرفة... فيما البعض الآخر لا يزال يتخبط غير قادر على استيعاب قيمة الأسعار الجديدة وغير متمكن من لعبة التوفير التي لم يستنبط لها اسساً بعد. لهؤلاء نرسم قواعد اللعبة ونقدم نصائح توفيرية مجانية من بعض أصحاب الخبرة.

ثلاثة محاور يتوزع عليها إنفاق العائلة اللبنانية (عدا التعليم والاستشفاء و...) هي الكهرباء، المواصلات والغذاء...وفي كل منها استشرنا خبيراً ليسدّ الطريق على كل مصروف لا جدوى منه يمكن تخفيضه الى أدنى المستويات.

حاربوا وحش الطاقة

كهربائياً في بيوتنا وحش يلتهم ما في جيوبنا ويوزعه بالتساوي بين "الدولة" والموتور لا سيما مع بدء سريان التسعيرة الجديدة للكهرباء. يقول ميشال توما وهو تقني كهرباء صاحب سنوات من الخبرة "احذروا الـ Resistance" و(لا نعني بها المقاومة) بل كل الأدوات الكهربائية التي تستخدم الأسلاك المعدنية لتولد حرارة ومنها سخان المياه الكهربائي والدفايات الكهربائية وغلاية المياه وسخانة السندويش والسيشوار ودفاية الهواء الساخن والمكواة... فهي تستهلك كمية كبيرة من الطاقة وترفع فاتورة الكهرباء بشكل فاحش. واعرفوا أن اي آلة كهربائية مزودة بمحرك تستهلك كماً كبيراً من الطاقة الكهربائية فيما استهلاك الشاحن والتلفزيون وكل ما ليس مزوداً بمحرك يبقى ضئيلاً. المايكروويف كارثة كهربائية وكذلك المكيّف ولا سيما متى تم تشغيله ليضخ هواءً ساخناً إذ يرتفع مصروفه حينها الى أكثر من ثلث مصروف المكيّف البارد. أما غسالة الملابس فيمكن التحكم بها إذ أن الغسيل على البارد هو الأوفر ولا تستهلك الغسالة حينها أكثر من أمبير ونصف أما مع تسخين المياه فيرتفع المصروف ليصل الى 5 أمبير وما فوق وعند غليان المياه في دورة الغسيل الأبيض يمكن أن يصل الاستهلاك حتى 9 أمبير ويغلي معها مصروف الكهرباء الشهري. الجلاية بدورها تستهلك 7 أمبير لأنها تعمد على الفور الى تسخين المياه لكن قد تكون مفيدة إذا كانت ممتلئة واستخدمت دورة قصيرة حينها توفرين / أو توفّر الماء والكهرباء. النشافة إنسي أمرها، العودة الى حبل الغسيل أضمن وأوفر. براد المياه لا تستخدموه لتسخين المياه والأفضل إطفاؤه شتاء. أما البراد فيمكن إطفاؤه لمدة ساعة شتاء ووضع المأكولات سريعة العطب في ثلاجته خلال هذا الوقت.

بعدما تعرفنا الى وحش الطاقة الكامن في منازلنا فلنتهيأ لمواجهته بأسلحة التوفير. بداية ينصح توما باستخدام سخان المياه الشمسي وهو مختلف عن ألواح الطاقة الشمسية المستخدمة اليوم ويقتصر استخدامه على تسخين المياه عبر لوح واحد يتم تركيبه على السطح مع طلمبة وخزان وهو قادر على توفير مياه ساخنة لا تستهلك سوى أمبير واحد. كما يعتبر قازان الغاز حلاً وفيراً أيضاً لتسخين المياه.

التدفئة التي يئن اللبنانيون من كلفتها يصعب التحايل عليها مهما حاولنا، ويبقى الغاز هو الحل الأوفر حسبما يؤكد توما فجرة الغاز التي تدوم في الدفاية من 15 الى 20 يوماً هي الأقل كلفة. بعدها تأتي الدفاية الكهربائية التي يتم التحكم بمفاتيحها واستخدام أقل عدد ممكن من عناصر التدفئة فيها وتليها صوبيا المازوت لأنها تؤمن تدفئة قوية بمصروف مقبول. أما الشوفاج الملائم للتدفئة وتسخين المياه فكلفته في المازوت لا بالكهرباء.

لكن تبقى النصيحة الأهم والأكثر فعالية هي عدم استخدام أدوات كهربائية متعددة في وقت واحد، إذ حينها يدور العداد بشكل أسرع وكلما ازدادت سرعته كلما ارتفعت الفاتورة. لذا ينصح بتقسيم استخدام الكهرباء لتبقى دورة العداد بطيئة. فلا مكواة مع سخان المياه ولا مايكروويف مع السيشوار...

هل يعود الأوتوستوب؟

كلفة التنقلات هي هاجس اللبنانيين الثاني مع الارتفاع المستمر في سعر البنزين. وفي الأرقام فإن الكلفة ارتفعت 500% منذ العام 2019 وفي سنة 2022 وحدها ارتفعت 183%. حاولنا مع جمعية حقوق الركاب التعرف الى أوفر الطرق للتنقل ويبدو أننا لسنا الوحيدين فمواطنون كثر بحسب ما يقول شادي فرج المسؤول في الجمعية باتوا يدخلون الى منصة "حقوق الركاب" ليتعرفوا على نظام النقل المشترك في لبنان والخطوط المعتمدة فيه. والمؤسف أن نسبة كبيرة من اللبنانيين تجهل وجود نظام نقل مشترك في لبنان أو أنها لا تستخدمه لأنه موصوم بوصمة مخجلة وبأنه مقتصر على "الشغيلة" والعمال الأجانب. لكن الحقيقة أن نظام النقل المشترك الخاص والعام أي الذي يعتمد على النمرة الحمراء موجود وفعّال رغم الفوضى الذي تسوده. ففي لبنان وفق وزارة النقل حوالى 6500 باص وفان مخصصة لنقل الركاب وهي تسير وفق خطوط ثابتة ومواعيد شبه ثابتة تبدأ من السادسة صباحاً لغاية الثامنة مساء. لا شك أن الباصات التابعة للشركات الخاصة أكثر تنظيماً مع أرقام ومواعيد أدق من الفانات الفوضوية لكن حضورها منتشر في كل أرجاء لبنان... صحيح أنه لا يمكن مقارنته بنظام النقل الدقيق في أوروبا مثلاً ولكن "من الموجود جود" في هذه الأيام الصعبة لأنه الأوفر. وفي حسبة بسيطة يتبين أن سرفيسين ذهاباً واثنين إياباً تعادل كلفتها الشهرية حوالى 6 تنكات بنزين اي يبقى السرفيس أوفر من استخدام السيارة للذهاب الى العمل وتقل الكلفة مع وسائل النقل المشترك الأخرى.

و إذا أردنا وضع قائمة تبدأ من الأوفر الى الأغلى تكلفة فلا شك يتصدرها التوك توك لكن لا يمكنه التنقل لمسافات طويلة وهو يؤمن ما يعرف بالمايل الأخير أي يمكن استخدامه للوصول الى الأحياء الداخلية أو للانتقال الى مسافات لا تتعدى بضعة كيلومترات. بعده يأتي الباص وكلما كانت قدرة الباص الاستيعابية للركاب أكبر كانت كلفته أوفر لا سيما للمسافات الطويلة. "بوسطة الضيعة" تبقى حتى الآن الأرخص... يليها الفان ذو القدرة الاستيعابية الأقل وتبلغ كلفته داخل بيروت ما بين 20000 و30000 وبعده السرفيس الذي ترتفع كلفته يومياً مع غياب التسعيرة الرسمية. تليه التطبيقات الذكية للنقل مثل أوبر وبولت ليأتي التاكسي في الختام كنوع من اللوكس لم يعد في متناول إلا قلة قليلة من اللبنانيين حيث يمكن أن تصل كلفته الى فوق المليون ليرة.

وينصح شادي فرج المواطنين بالمزج بين وسائل مختلفة من باص وسرفيس وسير على القدمين وحتى باستخدام الدراجة الهوائية أو الموتوسيكل الصغيرة للحد من كلفة التنقل. ويؤكد ان ثمة ازدياداً واضحاً في عدد الدراجات الهوائية على الطرقات ويناشد البلديات لتأمين خطوط لدراجات تساهم في الحد من مشكلة النقل وتخفيف كلفته ولكن وحدها خطة نقل مدروسة تضع الناس أولوية وتدعم النقل لا البنزين تبقى الحل.

وتبقى خيارات جديدة لم يألفها اللبناني بعد رغم بدء انتشار تطبيقاتها أو مجموعات الواتس اب المشاركة فيها وهي التشارك في السيارة أو Carpooling الذي يشكل الخيار الأفضل والأوفر لا سيما لطلاب الجامعات أو الركاب الآتين من مناطق ريفية بعيدة حيث يتم تقاسم كلفة البنزين بين ركاب السيارة الواحدة. ويشكل هذا الخيار مع التوك توك حلاً لمشكلة نقل التلامذة بعد أن صارت كلفة "الأوتوكار" خيالية.

وفي عز الأزمة لم لا نعود الى "الأوتوستوب"؟ توصيلة مجانية لكنها لا تخلو من المخاطر في هذا الزمن الأمني الصعب...

"مكونات موجودة في كل بيت"

تبقى أخيراً كلفة المأكل والمشرب التي مهما حاولنا التوفير فيها تبقى عبئاً ثقيلاً على الأكتاف بعدما كانت في الماضي عبئاً على المعدة. لن نطيل الحديث وسنختصره بنصائح عملية جمعناها من أكثر من شيف: لا ترموا شيئاً فكل البقايا قابلة لإعادة التأهيل طالما لم تتلف وعلى انستاغرام او تيك توك صفحات لا تحصى لأطباق سريعة وقليلة الكلفة ومعاد تدويرها "من مكونات موجودة في كل بيت" ومعظمها لربات بيوت لبنانيات وسوريات بتن "ربات التوفير". أحفظوا الأطعمة جيداً حتى لا تتلف بسرعة وفي حال اشتريتم العروضات من السوبرماركت استخدموها في أسرع وقت قبل أن تنتهي مدة صلاحيتها واستخدموا المنتجات المحلية لا المستوردة.

بعض المواد صار معروفاً أنها أقل سعراً من غيرها: فالبنسبة للحوم، المفروم أوفر من القطع ويمكن استخدامه في كل أنواع الأطباق وحتى مضاعفة حجمه بإضافة الكعك والبيض ولب الخبز الإفرنجي المغمس بالحليب. وأفخاذ الدجاج هي الأقل سعراً ويمكن تجريدها من عظمها لتصبح شبيهة بالسفائن...فيليه السمك المبرد هو الأوفر في الأسماك وان اختلفت نوعيته وجودته بين ماركة وأخرى ويليه الأجاج والعرموط...اللحوم المجلدة على أنواعها أوفر من الطازجة او المبردة ولسنا أفضل حالاً من بريطانيا التي انتقل شعبها كله الى اللحوم المجلدة، مع فارق بسيط أن الكهرباء هناك لا تنقطع عن الثلاجات لتترك اللحوم فريسة الباكتيريا... أما من كانت معتقداته تسمح له بتذوق لحم الخنزير فهو خيار جيد جداً بكلفة أقل من سعر لحم الأبقار ومثله لحم الماعز الجبلي وألبانه أما الغنم فقد نسي معظم اللبنانيين طعمه.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein