• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف
      هذا ما جاء في أسرار الصحف
    • الفيروسات المتحوّرة تتطلّب سياسات متحوّرة
      الفيروسات المتحوّرة تتطلّب سياسات متحوّرة
    • "فيقوا ميشال عون ببعبدا"
      "فيقوا ميشال عون ببعبدا"
    • حزب سبعة: ندعو كل المحتجين الى السلمية ورفض العنف
      حزب سبعة: ندعو كل المحتجين الى السلمية ورفض العنف
    • عز الدين: على بلديات ومخاتير صور التنسيق حول آلية تحميل البيانات على المنصة الالكترونية للتلقيح
      عز الدين: على بلديات ومخاتير صور التنسيق حول آلية تحميل البيانات على المنصة الالكترونية للتلقيح
    • دياب: لا شيء يمنع تمديد الإقفال في حال تفاقمت الأعداد
      دياب: لا شيء يمنع تمديد الإقفال في حال تفاقمت الأعداد
    • سكان في "شارع ترامب" يسعون لتغيير اسم شارعهم
      سكان في "شارع ترامب" يسعون لتغيير اسم شارعهم
    • الاحتجاجات وأعمال الشغب مستمرّة في هولندا
      الاحتجاجات وأعمال الشغب مستمرّة في هولندا
    • ما سجّله عدّاد "كورونا" في المكسيك...
      ما سجّله عدّاد "كورونا" في المكسيك...
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • طريقة جديدة لعلاج سرطان البنكرياس
      طريقة جديدة لعلاج سرطان البنكرياس
    • "استرازينيكا" تعترف: تأخّرنا ولدينا بعض المشاكل
      "استرازينيكا" تعترف: تأخّرنا ولدينا بعض المشاكل
    • علامات تُحذّرك من نقص فيتامين B12
      علامات تُحذّرك من نقص فيتامين B12
    • تنظيف محيط البركة الاصطناعية في القبيات
      تنظيف محيط البركة الاصطناعية في القبيات
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
      هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
    • فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
      فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
    • ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
      ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
    • الحكم على دنيا بطمة بالسجن سنة كاملة
      الحكم على دنيا بطمة بالسجن سنة كاملة
    • باريس هيلتون تستعدّ لإنجاب طفلها الأول قريباً
      باريس هيلتون تستعدّ لإنجاب طفلها الأول قريباً
    • دواين جونسون يكشف تفاصيل معقدة من حياته و… الى البيت الأبيض؟
      دواين جونسون يكشف تفاصيل معقدة من حياته و… الى البيت الأبيض؟
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
      "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
    • "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
      "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
    • عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
      عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
    • رذاذ للأنف يقتل فيروس "كورونا" في دقيقة واحدة!
      رذاذ للأنف يقتل فيروس "كورونا" في دقيقة واحدة!
    • ساعة يد بايدن الأغلى من نوعها
      ساعة يد بايدن الأغلى من نوعها
    • دبّ يطارد متزلجاً... وهذا ما حصل
      دبّ يطارد متزلجاً... وهذا ما حصل
    • ماء الأرز يحمي شعركِ من التقصف
      ماء الأرز يحمي شعركِ من التقصف
    • إليكِ سرّ جمال البشرة والشعر والأظافر
      إليكِ سرّ جمال البشرة والشعر والأظافر
    • هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
      هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
    • إليكم بعض أسرار "واتساب"
      إليكم بعض أسرار "واتساب"
    • واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
      واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
    • "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
      "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
    • تجنّبوا هذه الأخطاء في وجبة العشاء
      تجنّبوا هذه الأخطاء في وجبة العشاء
    • منظومة ذكاء اصطناعي تقدّم وصفاتٍ صحّية بحسب الأذواق
      منظومة ذكاء اصطناعي تقدّم وصفاتٍ صحّية بحسب الأذواق
    • خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
      خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

أميركا... ماذا بعد محاولة الانقلاب؟

الــــــســــــابــــــق
  • الحريري في أبو ظبي.. وزيارة لم تُعرَف أسبابها الحريري في أبو ظبي.. وزيارة لم تُعرَف أسبابها
  • الحجر الفندقي يُربك المُسافرين الحجر الفندقي يُربك المُسافرين
  • علامة يكشف طبيعة اقتراح قانون الاستخدام المستجد للمنتجات الطبية لمكافحة كورونا علامة يكشف طبيعة اقتراح قانون الاستخدام المستجد للمنتجات الطبية لمكافحة كورونا
  • أسبابٌ قد تدفع اللبنانيين إلى الالتزام بالإقفال العام! أسبابٌ قد تدفع اللبنانيين إلى الالتزام بالإقفال العام!
الـــــــــلاحـــــــــق
  • مدّة "القيلولة المثاليّة" لتجنّب أضرار نوم النهار مدّة "القيلولة المثاليّة" لتجنّب أضرار نوم النهار
  • علامة تحذيريّة مُحتملة لـ"القاتل الصامت" علامة تحذيريّة مُحتملة لـ"القاتل الصامت"
  • عهد ترامب "كارثة على حقوق الإنسان" عهد ترامب "كارثة على حقوق الإنسان"
  • وزارة الصناعة تواكب شؤون الصناعيين عن بُعد وزارة الصناعة تواكب شؤون الصناعيين عن بُعد
الشرق الأوسط
عثمان ميرغني

عثمان ميرغني - الشرق الأوسط

14 كانون الثاني 2021 07:31

  • A-
  • A+
A+
أميركا... ماذا بعد محاولة الانقلاب؟

كتب عثمان ميرغني في "الشرق الأوسط": 

بعض الناس شبه اقتحام الكونغرس الأميركي وأحداث السادس من كانون الثاني، بصدمة هجمات أيلول 2001. ففي الحالتين اهتزت أميركا وذهل العالم لفداحة الحدث، وفي الحالتين كانت هناك تداعيات. أميركا نظرت إلى الخارج في الحالة الأولى وأعلنت حرباً على الإرهاب ما تزال تداعياتها مستمرة. لكنها الآن تنظر مذهولة إلى عدو الإرهاب الداخلي، ولا تبدو موحدة حول كيفية مواجهته.

ما جرى في الكونغرس أمس كان خير شاهد على ذلك. فعلى الرغم من فداحة جريمة اقتحام مبنى الكابيتول لتنفيذ انقلاب على العملية الديمقراطية بعرقلة اعتماد نتيجة انتخابات الرئاسة، فإن الكونغرس بدا منقسماً إزاء كيفية الرد بسبب الحسابات والمصالح الحزبية. قلة من نواب الحزب الجمهوري وقفوا مع الديمقراطيين في التصويت لصالح قرار البدء في إجراءات محاسبة الرئيس دونالد ترامب بتهمة التحريض على التمرد تمهيداً لمحاكمته أمام مجلس الشيوخ بهدف عزله. غالبية الجمهوريين، وإن عبروا عن إدانتهم لأحداث السادس من يناير، اختاروا في نهاية المطاف معارضة عزل ترامب وحاججوا بأن الخطوة لن تساعد في مداواة الجروح وستزيد من الانقسام الحاصل في أميركا. وكبديل للمحاكمة والعزل، اقترحوا التوافق على مشروع قرار مخفف بتوبيخ الرئيس، وتشكيل لجنة مشتركة من الجمهوريين والديمقراطيين للتحقيق في الأحداث لمنع تكرارها مستقبلاً. هذه المقترحات بدت وكأنها محاولة لتمييع القضية، ومنع إدانة الرئيس ومحاكمته، ليس حباً فيه، ولكن دفاعاً عن صورة الحزب كي لا يسجل عليه أنه حزب أول رئيس في تاريخ أميركا يحاكم مرتين أمام الكونغرس لعزله.
في النهاية كان تصويت مجلس النواب لصالح قرار توجيه الاتهام لترامب تحصيل حاصل بسبب سيطرة الديمقراطيين على الأغلبية فيه. لكن الانقسام المطبوع بالاستقطاب الحزبي الشديد الذي ظهر خلال المناقشات والتصويت، يرسل بلا شك رسالة خاطئة تشجع الشعبويين ولا تردع تيار المتطرفين الذين تحدوا معقل الديمقراطية في واشنطن، وهزوا صورة أميركا ومؤسساتها.

هناك من يجادلون بأن تصرفات الرئيس في شحن أنصاره الذين اقتحموا الكونغرس قضت عليه سياسياً وأنه ربما كان من الأفضل تركه يحتضر بدلاً من ملاحقته بما يجعله «رمزاً وضحية» في نظر مؤيديه المتطرفين. لكن هناك تياراً قوياً آخر يرى أن دوره في أحداث الأسبوع الماضي لا يمكن غض الطرْف عنه، وأن عدم معاقبته سيبعث برسالة خاطئة له ولقاعدته الانتخابية وحتى للطامحين لخلافته، بأنهم يمكن أن يتجاوزوا كل التقاليد الديمقراطية، ويقوّضوا مؤسساتها. المشكلة أنه في الحالتين سوف تتعزز شعبيته بين أنصاره المتعصبين، وحتى لو منع من الترشح وتقلد أي منصب، فإنه سيبقى مؤثراً وسط قاعدته التي ستبحث عن رمز آخر تلتف حوله، وهناك كثيرون من أمثال السيناتور تيد كروز الطامحين للرئاسة ولركوب الموجة الشعبوية إذا كانت ستكسبهم هذه القاعدة.
اتخاذ خطوة لمحاسبة ترامب ربما كان ضرورياً، لكنه لن يكون وحده الحل للمشكلة الأكبر التي تواجه أميركا، وهي مشكلة أراها من شقين؛ الأول هو الاستقطاب السياسي الحاد الذي صار يطغى على كل شيء، وحوّل الكونغرس إلى ساحة مصارعة بلا ضوابط، تتعطل فيها مشاريع القرارات والميزانيات ومصالح الناس بسبب المناورات الحزبية. هذا الاستقطاب كان ظاهراً للعيان حتى في تصويت الكونغرس، وهو تصويت لو حكم الناس اعتبارات المبادئ، لجاءت النتيجة بالإجماع لصالح الإدانة لخطورة الجريمة وفداحة الاعتداء على القيم والمؤسسات الديمقراطية. لكن الاستقطاب الحزبي جعل أغلبية الجمهوريين يعارضون القرار، وإن كان كثيرون منهم في السر يرون فيه فرصة للتخلص من ترامب وإزالته من الحزب لا سيما إذا منع في الخطوة التالية في مجلس الشيوخ من شغل أي منصب فيدرالي في المستقبل.
الشق الثاني في المشكلة التي تواجه أميركا يتمثل في تيار الشعبوية المتنامي ومعه ظاهرة اليمين العنصري المتطرف والمعادي لمؤسسة الحكم. ترامب لم يخترع هذا التيار بل ركب موجته، وساهم في تأجيجه لحساباته السياسية. صحيح أن بعض أفكار هذا التيار ربما صادفت هوى في نفسه، لكنه عمد لتوظيفه لخدمة مصالحه السياسية وحساباته الانتخابية.

الهجوم الغوغائي على مبنى الكابيتول لا يمكن اعتباره مفاجئاً، فالكتابة كانت واضحة على الجدران لكل من يريد أن يتفكر ويتدبر. هل نسي الناس تيموثي ماكفي وتفجيره لمبنى فيدرالي في أوكلاهوما عام 1995 ما أدى إلى مقتل 168 شخصاً وجرح 680؟ صحيح أن أميركا حاكمت وأعدمت ماكفي، لكنها لم تواجه أو تقضِ على أفكار التيار المتطرف الذي قاده لجريمته.

المجموعات التي شاركت في الهجوم على الكونغرس، وهم خليط من العنصريين، والنازيين الجدد، واليمينيين المتطرفين، والمعادين للمؤسسة الحاكمة، وأنصار نظرية المؤامرة، والجهلة المغفلين، هم امتداد بشكل أو آخر لماكفي وللأفكار المتطرفة التي ظلت تنمو وتكبر طوال هذه السنوات. هؤلاء رأيناهم في استعراضات بالسلاح في شوارع بعض المدن، وفي تصديهم بالعنف للمتظاهرين في حركة «حياة السود غالية». هذه المجموعات وجدت ما يشجعها ويحرضها في خطابات ترامب وشعاراته، لكنها استفادت على مدى سنوات طويلة من عدم مواجهة السلطات لها ولخطابها العدائي والعنصري بشكل جاد.
المشاركون في اقتحام الكونغرس لم يكونوا خائفين من عواقب فعلتهم، فقد ظنوا أنهم باتوا محصنين وأن صوتهم أصبح مسموعاً. لذلك ظلوا يجاهرون منذ أشهر على شبكات التواصل الاجتماعي بأنهم سيعلنون الحرب إذا لم يفز ترامب في الانتخابات، وصعّدوا لهجتهم منذ إعلان نتائجها ووصفوها بالمزورة والمسروقة، معلنين عزمهم على تصعيد الاحتجاجات ونقلها إلى واشنطن لمنع عملية نقل السلطة. هؤلاء ليسوا مثل «الكوكلوس كلان» الذين كانوا يتخفون بلباسهم وأقنعتهم. المتطرفون الجدد دخلوا في تحد مكشوف للسلطات، وتحدثوا علناً عبر الأسافير عن رفضهم للمؤسسة الحاكمة مروجين لنظريات المؤامرة، حتى صدق بعضهم أنهم سيكونون قادرين على تنفيذ انقلاب يمنع نقل السلطة من ترامب إلى جو بايدن.
أميركا تحتاج إلى تحقيق أبعد من محاكمة ترامب إذا كانت تبحث عن معالجة حقيقية، وإلا فإن عليها أن تستعد لما هو أسوأ. فصعود الشعبوية وتنامي اليمين العنصري المتطرف حذر من مخاطره الكثيرون، والظاهرة بالتأكيد ليست قاصرة على أميركا، لكن ما يحدث هناك سوف يرسل إشارات مهمة سلباً أو إيجاباً.

هناك من يرى أن الأحداث الأخيرة مؤشر على أن أميركا تتآكل من الداخل، وأنها في طريق الانهيار وربما حرب أهلية، وهو رأي لا أتفق معه وأرى فيه شيئاً من المبالغة. فمشاكل أميركا موجودة في ديمقراطيات أخرى، وظني أن الديمقراطيات العريقة تبقى قادرة على تصحيح المسار إذا صلح حال الطبقة السياسية.
العالم يحتاج أميركا سواء أحببنا أم كرهنا. لكنه يحتاج أميركا راشدة لا أميركا متهورة، أميركا ديمقراطية تحكمها مؤسسات راسخة تحتكم إلى الدستور وصناديق الانتخابات، ولا تتحكم فيها الأصوات الغوغائية والشعارات الشعبوية.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein