• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إيقاع الجمهوريّة وتوقيعُها... قوّة التوازن المُرتجاة!
      إيقاع الجمهوريّة وتوقيعُها... قوّة التوازن المُرتجاة!
    • "حقوق المسيحيين"... مسيحية سياسية متخيَّلة
      "حقوق المسيحيين"... مسيحية سياسية متخيَّلة
    • خطاب بكركي ومعركة الإستقلال الثالث
      خطاب بكركي ومعركة الإستقلال الثالث
    • الدفاع المدني: 82 مهمّة خلال 72 ساعة
      الدفاع المدني: 82 مهمّة خلال 72 ساعة
    • موسى: على الحكومة إعطاء الدفاع المدني حقوقه
      موسى: على الحكومة إعطاء الدفاع المدني حقوقه
    • اللواء خير تفقد مركز مؤسسة الطوارئ الاجتماعية في طرابلس
      اللواء خير تفقد مركز مؤسسة الطوارئ الاجتماعية في طرابلس
    • رئيس وزراء اليابان يعتذر عن "فضيحة"
      رئيس وزراء اليابان يعتذر عن "فضيحة"
    • الحكومة الكويتيّة غداً والاستجواب قائم
      الحكومة الكويتيّة غداً والاستجواب قائم
    • خامنئي: لتخصيب اليورانيوم بدءاً من اليوم
      خامنئي: لتخصيب اليورانيوم بدءاً من اليوم
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • "الصحة العالمية": أقل من 10 في المئة من سكان الأرض لديهم أجسام مضادة لكورونا
      "الصحة العالمية": أقل من 10 في المئة من سكان الأرض لديهم أجسام مضادة لكورونا
    • 3 أنواع شائعة من الصداع المزمن.. وكيفية علاجها
      3 أنواع شائعة من الصداع المزمن.. وكيفية علاجها
    • كورونا يتّخذ مساراً شديداً لدى المدخنين
      كورونا يتّخذ مساراً شديداً لدى المدخنين
    • ورشة عمل للمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم عن بناء السلام
      ورشة عمل للمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم عن بناء السلام
    • "أبو عاصم" الفنان المسرحي المنسيّ.. بالدموع يروي قصة عصام زيدان
      "أبو عاصم" الفنان المسرحي المنسيّ.. بالدموع يروي قصة عصام زيدان
    • طاولة مستديرة في "الروح القدس - الكسليك" وإطلاق كرسي "الأخوّة الإنسانية" في حرمها
      طاولة مستديرة في "الروح القدس - الكسليك" وإطلاق كرسي "الأخوّة الإنسانية" في حرمها
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • نادر الأتات يتصدّر "التراند" في عيد الحب... و"عَ غير كوكب"
      نادر الأتات يتصدّر "التراند" في عيد الحب... و"عَ غير كوكب"
    • وفاة الراقصة ناريمان عبود
      وفاة الراقصة ناريمان عبود
    • بعد إعلانه وفاة "شقيقه"... طوني أبو جودة يعتذر عن هذا الخطأ
      بعد إعلانه وفاة "شقيقه"... طوني أبو جودة يعتذر عن هذا الخطأ
    • تأجيل محاكمة رانيا يوسف وحضورها إلزامي
      تأجيل محاكمة رانيا يوسف وحضورها إلزامي
    • فستان فيفي عبده القصير يشعل موجة انتقاد ضدّها
      فستان فيفي عبده القصير يشعل موجة انتقاد ضدّها
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • ٤٠ سؤالاً "كشفوا" نيشان... فماذا سأله وسوف وأصالة وكفوري؟
      ٤٠ سؤالاً "كشفوا" نيشان... فماذا سأله وسوف وأصالة وكفوري؟
    • مقهى للقطط يأمل بإيجاد منازل جديدة لإيوائها
      مقهى للقطط يأمل بإيجاد منازل جديدة لإيوائها
    • وعاءٌ صغير للبيع بمئات آلاف الدولارات
      وعاءٌ صغير للبيع بمئات آلاف الدولارات
    • وفاة ممثلة مصريّة بكورونا... بعد ساعات على رحيل الممثل يوسف شعبان
      وفاة ممثلة مصريّة بكورونا... بعد ساعات على رحيل الممثل يوسف شعبان
    • لا تحتفظي بمساحيق التجميل في حقيبة واحدة.. لهذا السبب
      لا تحتفظي بمساحيق التجميل في حقيبة واحدة.. لهذا السبب
    • العنب يحمي البشرة ويُحافظ عليها
      العنب يحمي البشرة ويُحافظ عليها
    • مشروب شائع يُحارب تساقط الشعر والصّلع
      مشروب شائع يُحارب تساقط الشعر والصّلع
    • "تويتر" يختبر منح "ميزة حصرية مدفوعة" لمستخدميه
      "تويتر" يختبر منح "ميزة حصرية مدفوعة" لمستخدميه
    • أخطاء "فادحة" نرتكبها في شبكات التواصل الاجتماعي
      أخطاء "فادحة" نرتكبها في شبكات التواصل الاجتماعي
    • "واتساب" يستعدّ لاطلاق ميزة جديدة... ما هي؟
      "واتساب" يستعدّ لاطلاق ميزة جديدة... ما هي؟
    • لمحبّي الباستا: هكذا تحضّرون Pesto Chicken لذيذة
      لمحبّي الباستا: هكذا تحضّرون Pesto Chicken لذيذة
    • 5 أخطاء تُرتكب في خبز الحلويات
      5 أخطاء تُرتكب في خبز الحلويات
    • الطريقة الأفضل لتناول البطاطا والأسماك
      الطريقة الأفضل لتناول البطاطا والأسماك
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

"كوابيس" الشرق وسحر الديموقراطية

الــــــســــــابــــــق
  • الراعي "يعظ" وعون "لا يتّعظ": الدستور واضح الراعي "يعظ" وعون "لا يتّعظ": الدستور واضح
  • التحكم المروري: طريق معاصر الشوف - كفريا سالكة أمام الآليّات ذات الدفع الرباعي أو تلك المجهّزة بسلاسل معدنيّة التحكم المروري: طريق معاصر الشوف - كفريا سالكة أمام الآليّات ذات الدفع الرباعي أو تلك المجهّزة بسلاسل معدنيّة
  • وسائل إعلام هنديّة: إصابات في اشتباكات حدودية بين جيشي الصين والهند وسائل إعلام هنديّة: إصابات في اشتباكات حدودية بين جيشي الصين والهند
  • أنجزوا الحكومة ليحترمكم العالم أنجزوا الحكومة ليحترمكم العالم
الـــــــــلاحـــــــــق
  • فن تحويل الخرائط إلى أوراق فن تحويل الخرائط إلى أوراق
  • ماذا تريد إيران من بايدن؟ ماذا تريد إيران من بايدن؟
  • مدير مستشفى: حذار هذه الخطوة… فالارقام لا تطمئن مدير مستشفى: حذار هذه الخطوة… فالارقام لا تطمئن
  • التحكم المروري بالصّورة: جريح نتيجة تصادم بين سيارتين على طريق عام الرابية التحكم المروري بالصّورة: جريح نتيجة تصادم بين سيارتين على طريق عام الرابية
نداء الوطن
وهبي قاطيشه

وهبي قاطيشه - نداء الوطن

25 كانون الثاني 2021 08:01

  • A-
  • A+
A+
"كوابيس" الشرق وسحر الديموقراطية

كتب وهبي قاطيشه في "نداء الوطن":

 

بينما تنعم معظم مناطق العالم بالسلام، بحثاً عن التطوُّر والإزدهار، لتأمين حياة حرَّة وكريمة لشعوبها؛ تنفرد منطقة الشرق الأوسط باختراع الأزمات، وممارسة العنف وقمع الحريَّات واستدراج الحروب... بعكس المسار الطبيعي للتاريخ والتطوُّر في هذا القرن، وذلك حُبَّاً بالسيطرة والتسلُّط والتوسُّع... ما يجعلها اليوم، المنطقة شبه الوحيدة في العالم، التي تختزن الفوضى وعدم الإستقرار والحروب المتنقلّة غبّ الطلب. لماذا؟ هل هي لعنة الجغرافيا؟ وهل من حلول لها؟

يقول "ألكسندر مارانش": "الجغرافيا هي العنصر الأهمّ في الدبلوماسية والاستراتيجية لأنّها الأكثر ثباتاً". وقد تكون جغرافية هذا الشرق هي مصدر ويلاته. فهذا الشرق كان، منذ آلاف السنين، باب العبور في الإتّجاهين بين أمبراطوريات الشرق والغرب التاريخية، عندما كانت هذه الأمبراطوريات تتسابق للوصول والإستيلاء على بابه (الساحل الشرقي للمتوسط). كما أنّ هذا الشرق كان "الكوريدور" الإلزامي للعبور في الإتّجاهين بين أمبراطوريات الشمال والجنوب؛ بين وادي النيل وشبه الجزيرة العربية من جهة، وبرّ الأناضول من جهة أخرى. وبدلاً من الإستفادة اليوم من هذا الموقع الجغرافي المُمَيَّز، الذي انصهرت فيه حضارات عديدة، كان يمكن أن تمنحه غنى طبيعياً ودوراً فريداً؛ تحوَّل بإرادة بعض قادة شعوبه، خصوصاً أخيراً، ساحة صراع للإيجار بين القوى الإقليمية والدولية الباحثة عن التمدُّد والنفوذ. أولى المعارك الحربية في التاريخ سُجِّلت فوق أرضه عام 1274 ق.م. في قرية قادش على بحيرة حمص بمحاذاة حدود لبنان (أصبح اسمها اليوم "تل النبي مندو")؛ ولا تزال أرضه، بعد 3300 عام من ذلك التاريخ، خزّاناً للحروب وساحة لتصفية الحسابات، لأنّ بعض مسؤوليه لا يزالون يتوسّلون العنف وسيلة للحكم، تحت شعارات "قومية"، "وطنية" و"إجتماعية"، برّاقة في الشكل وفارغة في المضمون، يستغلّونها كتغطية لقمع شعوبهم والتسلُّط عليها وإفقارها؛ ضاربين بعرض الجهل كلّ إنجازات الحرية والديموقراطية التي عاشتها شعوب العصور القديمة، والتي أوصلت العالم إلى هذه النهضة والتطوُّر التي يعيشها العالم اليوم.

أغلب مسؤولي هذا الشرق المشرذم طبَّقوا على شعوبهم نظريّة "فرِّق تَسُد"، فزرعوا الخوف بين مكوّنات هذه الشعوب للتسلُّط على الجميع؛ بينما أمبراطوريات الأمس، من أثينا إلى روما... وصولاً إلى التحرُّر من سطوة الدين على الدولة في حرب الثلاثين عاماً التي اجتاحت القارة الأوروبية، عندما فقدت أوروبا الوسطى 30% من سكانهــا، في الإقتتــال المسيحي المذهبي باسم "الأرثوذكسية الدينية"؛ لتنفرد الدولة وحدها في إدارة الشعوب بعد أن فقدت الكنيسة سطوتها على الدولة. فتآلفت الأقليات الدينية والمذهبية والعرقية، وكان عصر النهضة، الذي تعيش الإنسانية نتاجه اليوم؛ بينما لا نزال نحن في هذا الشرق، نعيش حالات الأقليات العرقية والدينية والمذهبية؛ ونؤجّجها للتسلّط والهيمنة، ونحجب عن شعوبنا التطوُّر والإزدهار.

قبل خمسين عاماً ونيّف، توجَّه داعية حقوق الإنسان في الولايات المتّحدة الأميركية "مارتن لوثر كينغ"، إلى الشعب الأميركي بالقول: "تعالوا نتعلّم العيش كإخوة بدل أن نموت معاً كأغبياء"؛ وانتصرت معه "العيش كإخوة" بوصول أول رئيس أميركي، من أصول أفريقية، إلى حكم "روما" الجديدة من واشنطن. بينما لا يزال بعض هذا الشرق الأوسط، يعيش حالات شاذة من الأقليات المذهبية والعرقية... بعضها يحلِّلُ القتل أو يمارس الذبح أو يغتال الآخر... سبيلاً لفرض الهيمنة والتسلُّط وتسويق أوهام مستحيلة التحقيق.

بعضٌ من هذه السياسات العنفية والقمعية لا تزال مستخدمة من بعض قادة الشرق الأوسط؛ الذين يتوهّمون أنّها الوسيلة الأنجع لتثبيت الحكم أو للتوسّع خارج الحدود بحثاً عن دور إقليمي يتجاوز حدود طاقاتهم الطبيعية، وحضورهم الإقتصادي... خلافاً لما يشهده العصر الحالي من تطورات. في التاريخ القديم، كان السيف مصدر التوسُّع (الفرس، اليونانيون، الرومان...) لبناء الأمبراطوريات حدودها تقف عند أقدام آخر جندي من جيشها؛ أما اليوم فلم يعد لـ"السيف" أو الأسلحة التي ورثته أو العنف والإرهاب دورٌ في الحكم أو التوسُّع. وحده العقل البشري، غير المقيَّد بجغرافيا أو بدينٍ أو بمذهب أو بعرق....قادرٌ على بناء الأمبراطوريات."أمبراطوريات" العقل تملأ اليوم شوارع المعمورة بسياراتها، والفضاء بطائراتها، ومطابخ البيوت بتجهيزاتها؛ تعيش مع كل إنسان بيومياته، وتفرض على شعوب الأرض نمطاً معيناً من الحياة. إنها "أمبراطورية" العقل التي أسقطت عنف "السيوف"، واستبدلت الإنغلاق على الذات والعنصرية بالإنفتاح على الآخر. إنها "أمبراطوريات" اليابان وألمانيا وفنلندا وكوريا الجنوبية... وليس الإتحاد السوفياتي وكوريا الشمالية (النووية)...

في رواندا (أفريقيا)، حصد العنف بين القبيلتين الأكبر حوالى 800 ألف قتيل على الهوية خلال مئة يوم (بين 7 نيسان و17 تموز عام 1994)؛ إنها المجزرة الأكبر والأسرع في تاريخ الإنسانية. انتهت المجزرة بالمصالحة ورفض العنف والإحتكام للديموقراطية؛ أصبحت بعدها رواندا من أكثر البلدان استقراراً في أفريقيا.

سياسات العنف والتسلُّط فشلت كلّها عبر التاريخ القديم والمعاصر في تقديم الرفاهية والتطوّر لشعوبها، وحدها الحرّية هي التي قادت الإنسانية إلى الإزدهار والتقدّم؛ ويكفي أن نلقي نظرة على عالم اليوم لنتأكّد من أنّ الأنظمة الديموقراطية توفِّر لشعوبها الحرّية والعيش بكرامة، بالرغم أحياناً من ندرة الوسائل؛ بينما أنظمة التسلّط والإستبداد لا تقدّم لشعوبها سوى الرغيف المغمَّس بالذلّ، مهما توفّر لها من غنى وطاقات. وقد وصفها تشرشل بالقول: "عيب الرأسمالية (الديموقراطية) هو التوزيع غير العادل للثروة، وفضيلة الإشتراكية (القمع) هو توزيع البؤس بالتساوي".

المراهنة على عدالة البؤس خطيئة، فالخلاص من التخلُّف ومواكبة التطوّر يبدأ بتخلّي القادة عن القمع والتسلّط والتوسُّع وسياسة التخويف من الآخر والبدء ببناء الدولة: دولة الحرّية والعدالة والمؤسسات المنبثقة من إرادة الشعب. الحرّية، التي تُعلِّمنا أن نعيش كإخوة بدل أن نموت معاً كأغبياء. إنه حلم شعوب الشرق الأوسط للخلاص من الكوابيس. إنه سحرُ الديموقراطية.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein