• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إيقاع الجمهوريّة وتوقيعُها... قوّة التوازن المُرتجاة!
      إيقاع الجمهوريّة وتوقيعُها... قوّة التوازن المُرتجاة!
    • "حقوق المسيحيين"... مسيحية سياسية متخيَّلة
      "حقوق المسيحيين"... مسيحية سياسية متخيَّلة
    • خطاب بكركي ومعركة الإستقلال الثالث
      خطاب بكركي ومعركة الإستقلال الثالث
    • طعمة: الاعتداءات على السعودية تستدعي تحرّكاً عربياً ودولياً
      طعمة: الاعتداءات على السعودية تستدعي تحرّكاً عربياً ودولياً
    • استئناف العمل في أمانة السجل العقاري وأمانتا المساحة لصيدا وصور
      استئناف العمل في أمانة السجل العقاري وأمانتا المساحة لصيدا وصور
    • طرح بكركي يُواجَه من البيت وخارجه... وهكذا يُمنع إجهاضه
      طرح بكركي يُواجَه من البيت وخارجه... وهكذا يُمنع إجهاضه
    • رئيس وزراء اليابان يعتذر عن "فضيحة"
      رئيس وزراء اليابان يعتذر عن "فضيحة"
    • الحكومة الكويتيّة غداً والاستجواب قائم
      الحكومة الكويتيّة غداً والاستجواب قائم
    • خامنئي: لتخصيب اليورانيوم بدءاً من اليوم
      خامنئي: لتخصيب اليورانيوم بدءاً من اليوم
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • "الصحة العالمية": أقل من 10 في المئة من سكان الأرض لديهم أجسام مضادة لكورونا
      "الصحة العالمية": أقل من 10 في المئة من سكان الأرض لديهم أجسام مضادة لكورونا
    • 3 أنواع شائعة من الصداع المزمن.. وكيفية علاجها
      3 أنواع شائعة من الصداع المزمن.. وكيفية علاجها
    • كورونا يتّخذ مساراً شديداً لدى المدخنين
      كورونا يتّخذ مساراً شديداً لدى المدخنين
    • ورشة عمل للمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم عن بناء السلام
      ورشة عمل للمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم عن بناء السلام
    • "أبو عاصم" الفنان المسرحي المنسيّ.. بالدموع يروي قصة عصام زيدان
      "أبو عاصم" الفنان المسرحي المنسيّ.. بالدموع يروي قصة عصام زيدان
    • طاولة مستديرة في "الروح القدس - الكسليك" وإطلاق كرسي "الأخوّة الإنسانية" في حرمها
      طاولة مستديرة في "الروح القدس - الكسليك" وإطلاق كرسي "الأخوّة الإنسانية" في حرمها
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • نادر الأتات يتصدّر "التراند" في عيد الحب... و"عَ غير كوكب"
      نادر الأتات يتصدّر "التراند" في عيد الحب... و"عَ غير كوكب"
    • وفاة الراقصة ناريمان عبود
      وفاة الراقصة ناريمان عبود
    • الأمير هاري عن زوجته ميغان ماركل: أخشى أن يعيد التاريخ نفسه
      الأمير هاري عن زوجته ميغان ماركل: أخشى أن يعيد التاريخ نفسه
    • بعد إعلانه وفاة "شقيقه"... طوني أبو جودة يعتذر عن هذا الخطأ
      بعد إعلانه وفاة "شقيقه"... طوني أبو جودة يعتذر عن هذا الخطأ
    • تأجيل محاكمة رانيا يوسف وحضورها إلزامي
      تأجيل محاكمة رانيا يوسف وحضورها إلزامي
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • ٤٠ سؤالاً "كشفوا" نيشان... فماذا سأله وسوف وأصالة وكفوري؟
      ٤٠ سؤالاً "كشفوا" نيشان... فماذا سأله وسوف وأصالة وكفوري؟
    • مقهى للقطط يأمل بإيجاد منازل جديدة لإيوائها
      مقهى للقطط يأمل بإيجاد منازل جديدة لإيوائها
    • وعاءٌ صغير للبيع بمئات آلاف الدولارات
      وعاءٌ صغير للبيع بمئات آلاف الدولارات
    • وفاة ممثلة مصريّة بكورونا... بعد ساعات على رحيل الممثل يوسف شعبان
      وفاة ممثلة مصريّة بكورونا... بعد ساعات على رحيل الممثل يوسف شعبان
    • لا تحتفظي بمساحيق التجميل في حقيبة واحدة.. لهذا السبب
      لا تحتفظي بمساحيق التجميل في حقيبة واحدة.. لهذا السبب
    • العنب يحمي البشرة ويُحافظ عليها
      العنب يحمي البشرة ويُحافظ عليها
    • مشروب شائع يُحارب تساقط الشعر والصّلع
      مشروب شائع يُحارب تساقط الشعر والصّلع
    • "تويتر" يختبر منح "ميزة حصرية مدفوعة" لمستخدميه
      "تويتر" يختبر منح "ميزة حصرية مدفوعة" لمستخدميه
    • أخطاء "فادحة" نرتكبها في شبكات التواصل الاجتماعي
      أخطاء "فادحة" نرتكبها في شبكات التواصل الاجتماعي
    • "واتساب" يستعدّ لاطلاق ميزة جديدة... ما هي؟
      "واتساب" يستعدّ لاطلاق ميزة جديدة... ما هي؟
    • لمحبّي الباستا: هكذا تحضّرون Pesto Chicken لذيذة
      لمحبّي الباستا: هكذا تحضّرون Pesto Chicken لذيذة
    • 5 أخطاء تُرتكب في خبز الحلويات
      5 أخطاء تُرتكب في خبز الحلويات
    • الطريقة الأفضل لتناول البطاطا والأسماك
      الطريقة الأفضل لتناول البطاطا والأسماك
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

فن تحويل الخرائط إلى أوراق

الــــــســــــابــــــق
  • التحكم المروري: طريق معاصر الشوف - كفريا سالكة أمام الآليّات ذات الدفع الرباعي أو تلك المجهّزة بسلاسل معدنيّة التحكم المروري: طريق معاصر الشوف - كفريا سالكة أمام الآليّات ذات الدفع الرباعي أو تلك المجهّزة بسلاسل معدنيّة
  • وسائل إعلام هنديّة: إصابات في اشتباكات حدودية بين جيشي الصين والهند وسائل إعلام هنديّة: إصابات في اشتباكات حدودية بين جيشي الصين والهند
  • أنجزوا الحكومة ليحترمكم العالم أنجزوا الحكومة ليحترمكم العالم
  • "كوابيس" الشرق وسحر الديموقراطية "كوابيس" الشرق وسحر الديموقراطية
الـــــــــلاحـــــــــق
  • ماذا تريد إيران من بايدن؟ ماذا تريد إيران من بايدن؟
  • مدير مستشفى: حذار هذه الخطوة… فالارقام لا تطمئن مدير مستشفى: حذار هذه الخطوة… فالارقام لا تطمئن
  • التحكم المروري بالصّورة: جريح نتيجة تصادم بين سيارتين على طريق عام الرابية التحكم المروري بالصّورة: جريح نتيجة تصادم بين سيارتين على طريق عام الرابية
  • عهد جو بايدن: إرتداء عَباءة روزفلت أم امتطاء حقبة كينيدي؟ عهد جو بايدن: إرتداء عَباءة روزفلت أم امتطاء حقبة كينيدي؟
الشرق الأوسط
غسان شربل

غسان شربل - الشرق الأوسط

25 كانون الثاني 2021 08:07

  • A-
  • A+
A+
فن تحويل الخرائط إلى أوراق

كتب غسان شربل في "الشرق الأوسط":

 

قال الرئيس علي عبد الله صالح: «الآن وقد انتهينا من الحوار، أريد أن أطرحَ عليك سؤالاً: لماذا يصرُّ بعض اللبنانيين على القيام بأدوار تفوق قدرات بلدهم؟». وأضاف: «معلومات أجهزتنا الأكيدة أنَّ شباناً من الحوثيين يذهبون إلى سوريا ويتم إدخالهم إلى لبنان من دون إشارات على جوازاتهم، ثم يعودون إلى سوريا بالطريقة نفسها. وتؤكد المعلومات أن هؤلاء يذهبون في دورات عقائدية إلى الضاحية الجنوبية من بيروت، ويتابع بعضهم تدريبات عسكرية في البقاع». وقال: «إذا كنتم ستلعبون هذا النوع من الأوراق لن يبقى لبلادكم أصدقاء في المنطقة. أنا لا أريد إثارة الموضوع علانية في الإعلام حالياً، لأنه موضوع إيراني قبل أن يكون موضوعاً يتعلق بـ(حزب الله) لديكم، وسأطرحه في الوقت المناسب. لكن لماذا تتضررون أنتم بسبب أدوار من هذا النوع؟».
كان ذلك في الأسبوع الأخير من مارس (آذار) 2009 وكان علي صالح يستعد للتوجه إلى الدوحة للمشاركة في القمة العربية، حاملاً قدراً من العتب على ليبيا وقطر بسبب «تعاطفهما» مع الحوثيين، على حد قوله.
عاد إلى بالي كلام علي صالح، وأنا أقرأ تحليلات تفيد بأنَّ الحرب في اليمن لا يمكن أن تتوقف قبل التوصل إلى صيغة تتعلق بالعلاقات الإيرانية - الأميركية في عهد جو بايدن. ويشدد بعض المحللين على أنَّ الجانب اليمني لن يكون حاضراً في المساومات المعقدة، التي قد تجرى في قاعات تفاوض معلنة أو مغلقة على أطرافها ومن دون إعلان.
وتذكرت أيضاً كلام علي صالح، لأنَّ لبنان يدفع فعلاً اليوم ثمن ممارسات التدخل في شؤون دول أخرى، والقيام بأدوار تسليح وتدريب تتعلق بخرائطها، ومن دون أن يكون للبنان أي حق في التدخل فيها. توقّع علي صالح أن يدفع لبنان ثمن اضطلاعه بدور الوكيل في صراع يفوق حجمه وقدراته.
والحقيقة أنَّ ما لفتني أكثر هو نجاح الهجوم الإيراني في المنطقة، وخصوصاً بعد اقتلاع نظام صدام حسين، في تحويل مجموعة خرائط إلى مجرد أوراق يستطيع المفاوض الإيراني أن يحركها في الطريق إلى طاولة التفاوض مع بايدن أو على تلك الطاولة.

 

قال السياسي العراقي: «علمتنا التجارب ألا نسرف في الأوهام. لدينا حكومة تقوم بمحاولة جدية لاسترجاع مرتكزات الدولة. محاولتها تشبه السير في حقل الألغام. عليك أنْ تتقدَّمَ بخطوات بطيئة وترسخ ما تحصل عليه ثم تعاود التقدم. أدمنت الفصائل تقاسم الدولة وسلطاتها وخيراتها، ولن تتراجع ببساطة عن هذه الفرصة الذهبية التي لا تتكرر. الانتخابات قد تعطي مشروع الدولة فرصة لالتقاط الأنفاس، لكنها لن تحدث انقلاباً».
وأضاف: «نحن لا نكذب على أنفسنا ولن نكذب عليك. العنصر الحاسم في مستقبل العراق ليس داخلياً على الإطلاق. وللأسف لن نكون على الطاولة. نخشى أن يكون مستقبل العراق مجرد موضوع على طاولة المفاوضات الأميركية - الإيرانية التي قد تنطلق في عهد بايدن على طريق إحياء الاتفاق النووي وترميم مفاعيله. يتحدث الأميركيون والأوروبيون حالياً عن ضرورة التعامل أيضاً مع ملفي الصواريخ الباليستية والسلوك الإقليم لإيران. يساورني اعتقاد أن إيران قد تقدم تنازلات في برنامجها النووي، لكنَّها ستحاول التمسك بمكاسبها الإقليمية في الدول العربية التي نجحت في الإمساك بقرارها تقريباً».
هذا الكلام ليس بسيطاً على الإطلاق. إنَّنا لا نتحدث عن دولة هامشية شحيحة الموارد ومضطرة إلى بيع قرارها للحد من وطأة الفقر. إنَّنا نتحدث عن دولة غنية كان يمكن أن تكون نموذجاً في التقدم، لولا التسلط والمغامرات، وبعد ذلك سوء الإدارة وانحسار فكرة الدولة. ينكسر قلب العربي حين يقارن مثلاً بين أوضاع الاقتصادين العراقي والإسرائيلي. وحين يقارن بين ثقل إسرائيل لدى واشنطن وموسكو والعواصم الكبرى، واستمرار بغداد عاجزة عن بناء علاقات دولية قوية، لأنها يجب أن تستوفي أولاً شروط المعبر الإيراني. وها هي إسرائيل استجمعت المزيد من الأوراق العسكرية والدبلوماسية قبل محاورة إدارة بايدن، فيما يتم استنزاف الحكومة العراقية بالصواريخ التي تستهدف المنطقة الخضراء أو السفارة الأميركية، وقبل ذلك مشروع ترميم الدولة، الذي تحاول حكومة مصطفى الكاظمي التمسك به.
وإذا كان الوضع الإيراني في سوريا معروفاً للقاصي والداني، فإنَّه في لبنان أيضاً لم يعد يحتاج إلى دليل. في لبنان فضيحة مدوية وبأجراس. يصطاد الوباء المواطنين القابعين بمعظمهم تحت خط الفقر وتستمر الكراهيات سيدة الأحكام. من حق الرئيس ميشال عون ألا يحب رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، وأن يحاول أن يخوض ضده معركة كان يشتهي خوضها ضد والده، لكن ما ذنب اللبناني المقهور لكي يدفع ثمن كراهية الرئيس للرجل الذي اختاره المجلس النيابي وكلفه تشكيل الحكومة؟
أعرف أنَّ العماد عون ليس رجلاً عاطفياً. وليس سراً أنَّه لا يحب الحريري وبري وفرنجية وجنبلاط وجعجع وكثيرين، وأنه يتهمهم بالكيد لفتى الجمهورية جبران باسيل و«حقه الطبيعي» في الإمساك بالقصر. لكن ما ذنب اللبناني العادي ليعيش بلا حكومة، فيما يموت المواطنون على أبواب المستشفيات أو يتضورون في منازلهم؟ وكيف يقبل عون أن يكتب أنَّ لبنان تفكك وتحلل في عهده؟
وتبلغ المهزلة أقصاها حين تعثر على من يصارحك أنَّ الحكومة لن تشكل قبل اتضاح العلاقات بين واشنطن وطهران، وربما ليس قبل أن يقدم بايدن ضمانات حول مستقبل «فتى الجمهورية» الذي عوقب في عهد سلفه. يا للهول.
من صنعاء إلى بيروت مروراً ببغداد ودمشق تعلق الأزمات على حبل بايدن. نجحت طهران في اختراق الخرائط لا بالجاذبية الثقافية أو الاقتصادية، بل بالحسابات المذهبية والصواريخ والمسيّرات والميليشيات. وكانت النتيجة تحويل الخرائط إلى أوراق.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein