• بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • تسابق القمم المصيريّة من مدريد إلى عشق آباد
      تسابق القمم المصيريّة من مدريد إلى عشق آباد
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف
      هذا ما جاء في أسرار الصحف
    • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • ماذا حمل اليوم من أسرار؟
      ماذا حمل اليوم من أسرار؟
    • في هذا المكان.. سباحة ورياضة وتنزّه مجاني
      في هذا المكان.. سباحة ورياضة وتنزّه مجاني
    • كيف يبدو صيف 2022 من وسط بيروت؟
      كيف يبدو صيف 2022 من وسط بيروت؟
    • كيف وظّف الرئيس التركي موقع بلاده في الناتو؟
      كيف وظّف الرئيس التركي موقع بلاده في الناتو؟
    • زيلينسكي: طريق النصر سيكون صعباً للغاية
      زيلينسكي: طريق النصر سيكون صعباً للغاية
    • انفجارات في بلدة روسيّة حدوديّة
      انفجارات في بلدة روسيّة حدوديّة
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • دراسة جديدة صادمة عن "جدري القرود"
      دراسة جديدة صادمة عن "جدري القرود"
    • فوائد الخيار الصحية.. المجهولة
      فوائد الخيار الصحية.. المجهولة
    • فيديو عن التهاب الكبد "أ": كيف نحدّ من انتشاره؟
      فيديو عن التهاب الكبد "أ": كيف نحدّ من انتشاره؟
    • إبداع في العزف والإنشاد خلال مهرجان الموسيقى في جامعة الروح القدس
      إبداع في العزف والإنشاد خلال مهرجان الموسيقى في جامعة الروح القدس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • سينما تعود بعد 28 سنة من الاقفال
      سينما تعود بعد 28 سنة من الاقفال
    • نجمة عالميّة تعود إلى التمثيل بعد 8 سنوات من الاعتزال
      نجمة عالميّة تعود إلى التمثيل بعد 8 سنوات من الاعتزال
    • هشام الحاج في كليب جديد... وهذه قصّته
      هشام الحاج في كليب جديد... وهذه قصّته
    • نسرين طافش تدخل القفص الذهبي
      نسرين طافش تدخل القفص الذهبي
    • هجوم على عمرو دياب بسبب أسعار تذاكر حفلته التي وصلت الى 5000 د. أ.
      هجوم على عمرو دياب بسبب أسعار تذاكر حفلته التي وصلت الى 5000 د. أ.
    • بالفيديو: ما وضع زياد برجي الصحي بعد الحادث الذي تعرّض له؟
      بالفيديو: ما وضع زياد برجي الصحي بعد الحادث الذي تعرّض له؟
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • "غوغل" يعكس أزمات اللبنانيين
      "غوغل" يعكس أزمات اللبنانيين
    • طفل يعود لأسرته بعد 10 أشهر!
      طفل يعود لأسرته بعد 10 أشهر!
    • "سناب شات" و"ميتا" تتّخذان إجراءات لمواجهة أزمات مالية
      "سناب شات" و"ميتا" تتّخذان إجراءات لمواجهة أزمات مالية
    • فيتامينات ومعادن ضدّ تساقط الشعر
      فيتامينات ومعادن ضدّ تساقط الشعر
    • البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
      البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
    • "غوغل" تتخلى عن أحد أشهر تطبيقاتها
      "غوغل" تتخلى عن أحد أشهر تطبيقاتها
    • ماستركارد والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية يوقّعان مذكرة تعاون لتعزيز قطاع الألعاب في المملكة
      ماستركارد والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية يوقّعان مذكرة تعاون لتعزيز قطاع الألعاب في المملكة
    • سترة لتخفيف آلام الظهر
      سترة لتخفيف آلام الظهر
    • استفيدوا من كرز لبنان... إليكم طريقة صنع المربّى!
      استفيدوا من كرز لبنان... إليكم طريقة صنع المربّى!
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

العالم يرقص على رؤوس الثعابين

الــــــســــــابــــــق
  • تمارين الواقع الافتراضي تُحسّن الصحة النفسية تمارين الواقع الافتراضي تُحسّن الصحة النفسية
  • البطريرك الراعي: صوتٌ صارخٌ في برّيّة الجمهوريّة البطريرك الراعي: صوتٌ صارخٌ في برّيّة الجمهوريّة
  • حين يردّ "التيار" على باسيل حين يردّ "التيار" على باسيل
  • البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
الـــــــــلاحـــــــــق
  • علامات تحذيرية مبكرة للورم في الأمعاء علامات تحذيرية مبكرة للورم في الأمعاء
  • نصائح لمواجهة الصّداع النّصفي العيني نصائح لمواجهة الصّداع النّصفي العيني
  • عملت في 23 مهنة وهي في سن الـ 23! عملت في 23 مهنة وهي في سن الـ 23!
  • مقتل مراهق بإطلاق نار خلال تجمع احتفالي وسط واشنطن مقتل مراهق بإطلاق نار خلال تجمع احتفالي وسط واشنطن
الشرق الأوسط
غسان شربل

غسان شربل - الشرق الأوسط

20 حزيران 2022 07:13

  • A-
  • A+
A+
العالم يرقص على رؤوس الثعابين

كتب غسان شربل في "الشرق الأوسط":

خدَعَنا العالم. توهمنا أنه تعلم. من حربين عالميتين. ومن انهيارات أصغر لا تقل وحشية. ومن المقابر الجماعية. والشعوب الهائمة المقتلعة من جذورها. ومن حطام الدول والجيوش والمدن. من النعوش العائدة ولوعة الأرامل والثكالى. ومن عيون الأيتام. ومن الميزانيات الهائلة المبددة على أحلام المتهورين.

خَدَعنا القرن الحالي. أطل واعداً. ثورات تكنولوجية متلاحقة. وثورة اتصالات لا تنام. ومؤتمرات ضخمة تدعو إلى التنبه للاحترار المناخي واغتيال البيئة التي نعيش فيها ومنها. وأمم متحدة تحاول أن تنسينا عثراتها السابقة. وصدقنا أن عهد الجرائم الشاسعة قد انقضى. وأن التستر صار مستحيلاً. وأن الهاتف الذكي شاهد لا يغمض له جفن. يتجسس ويصور ويبث ويفضح الارتكابات بعد لحظات من وقوعها. وصدقنا أن زمان الشفافية قد أطل. وأن مبدأ المحاسبة من البديهيات. وأن المؤسسات ستحول دون جموح الأقوياء وستمنعهم من إطلاق المآسي الكبرى. وساد انطباع أن رقابة المؤسسات والرأي العام ستقلم أظافر إمبراطوريات الفساد. وأن عهد الحكومات الفاشلة يتعرض لضربات موجعة.
وصدقنا أننا في الطريق إلى عالم أقل وحشية. وأن العيش في «القرية الكونية» سيكون أقل إيلاماً مع تدفق السلع والأفكار والاستثمارات. وخالجنا اعتقاد أن جنرالات التكنولوجيا سيحلون مكان جنرالات الجيوش. وأن الشركات العملاقة ستتقدم على الترسانات.
واعتقدنا أن الكتب التي تتحدث عن هتلر وموسوليني وستالين وبول بوت وأشباههم صارت زائدة على رفوف المكتبات في منازلنا. وشعرنا بضرورة إعطاء الأماكن للكتب التي تتحدث عن المبدعين الذين شرعوا باختراعاتهم واكتشافاتهم في تغيير مصير سكان الكوكب. وأنه لم يعد ثمة مبرر لإعطاء أمكنة لمن اغتالوا الخرائط وأدموا المدن وأغرقوا الجهات بالمقابر والدموع. واعتبرنا أن علينا إعطاء مساحة أوسع لسياسيين ينهمكون بتحسين قطاعات الصحة والتعليم ومحاربة البطالة والتصحر والجفاف وخفض الانبعاثات الضارة. وخيّل إلينا أن العالم سينتقل من زمن الحكام الذين يخدرون شعوبهم بأوهام الانتصارات إلى عهد الحكام الذين يشركون مواطنيهم في ورشة الإنجازات وتحسين حياة الناس.

ها نحن نودع أوهامنا. في 24 فبراير (شباط) الماضي أطلق فلاديمير بوتين قذيفة «ذكية» قتلت العالم الذي كنا نعيش في ظله منذ انهيار جدار برلين وتواري الاتحاد السوفياتي. شطب الجيش الروسي الحدود الدولية وتوغل في الخريطة الأوكرانية. المشهد مروّع بكل المقاييس. الدولة التي أطلقت الغزو هي دولة كبرى تغطيها مظلة نووية وتتمتع بعضوية دائمة في مجلس الأمن الدولي. سرعان ما بدا المجلس عاطلاً عن العمل. مواقف الأمين العام للمنظمة الدولية بدت أقرب إلى استغاثات عالم يغرق، منها إلى الاستعداد لفرض حضور ولو خجول للقانون الدولي. وتذكر العالم أن أوكرانيا عارية ولا تتمتع بمظلة حلف «الناتو». كانت الرسالة فظيعة. لن يهب أحد لحمايتك إذا هاجمك قوي ولم تكن جزءاً من حلف عسكري. الدرس قاسٍ. ولن يغامر أحد بإرسال جيشه لإنقاذك من أنياب دولة نووية. بدت أوروبا ضعيفة وخائفة من رائحة الدخان ومشاهد المدن المدمرة. أقصى ما تستطيع أن تفعله هو أن تزود الأوكرانيين بالأسلحة في حرب تبدو نتائجها معروفة سلفاً.

أخطر ما في الحرب التي أطلقها بوتين هو أنها ليست وليدة خلاف روسي - أوكراني. إنها جزء من معركة أوسع. أوكرانيا مجرد مسرح اعتبره بوتين مناسباً لإطلاق انتفاضة عسكرية وسياسية هائلة على موازين القوى التي سادت في العالم على مدى 3 عقود. لهذا حرص على الإعلان بلهجة المنتصر أن «زمن الهيمنة انتهى». وهكذا يمكن القول إننا أمام حرب كبرى. حرب روسية تستهدف القيادة الأميركية للعالم ومعها النموذج الغربي الذي انتصر من دون حرب قبل 3 عقود ونجح في تدمير الاتحاد السوفياتي. ووحدها القارة الأوروبية تصلح لإطلاق الانقلابات الكبرى بحكم موقعها وتاريخها وتأثيرها. تحدث بوتين عن عالم جديد سترسي قواعده الدول «القوية» التي تتمتع بسيادة غير منقوصة.

لا مبالغة في القول إن العالم غارق في مأزق يصعب الخروج منه. إرغام روسيا على الخروج من أوكرانيا تحت الضغوط العسكرية لا يبدو ممكناً. مثل هذا الخيار يعني التورط في حرب طويلة باهظة التكاليف عسكرياً واقتصادياً وسياسياً لا تبدو «الجبهة الغربية» قادرة على احتمالها. اختلاط حرب الصواريخ بحرب النفط والغاز والقمح يشعر دولاً كثيرة بأنها مهددة بالاختناق. ارتفاع الأسعار وحديث التضخم والكساد والخوف من الآتي ينذر بإطلاق موجة من عدم الاستقرار في العالم. وإذا كان إرغام روسيا على الانسحاب مستبعداً فإن تقديم أوكرانيا هدية لاسترضائها صعب هو الآخر، لأن ما يريده الكرملين أكبر بكثير من أوكرانيا.

واضح أن الحلقة الأوكرانية هي الشرارة التي فتحت أبواب الجحيم. لا مبالغة في هذا القول. تكفي الإشارة إلى عودة العالم إلى الرهان على الترسانات والجيوش، لا على الأمم المتحدة والقانون الدولي. يكفي شعور الدول الصغيرة أنها تحتاج إلى جيشها وتحالفاتها كي تقنع جارها القوي بعدم الانقضاض عليها تحت أعذار كثيرة. يكفي الخوف على سلع كان العالم يعتقد أن المتحاربين لن يفكروا بإشراكها في حروبهم.
في العقود الثلاثة الماضية افتقدت الإدارة الأميركية للعالم إلى التواضع والواقعية. ارتكبت كثيراً من الأخطاء في التعامل مع روسيا وغيرها. تصرفت بغرور المنتصر الذي يفرض أسلوبه ويملي قواعده. لكن الأخطاء الأميركية لا تبرر أبداً الانقلاب الباهظ الذي أطلقه بوتين بالحديد والنار والغاز والقمح.

إنها حفنة شهور غيّرت العالم. نكاد نعتاد على رؤية ملايين الأوكرانيين الهائمين. وعلى رؤية الشوارع المتفحمة في مدن أوكرانية. ونكاد نسلم أن تايوان هي المحطة المقبلة لاستكمال الانقلاب. وها نحن نرى الصين تطل عبر حاملة طائرات ثالثة بعدما كانت تطل بأحلام «مبادرة الحزام والطريق». وها هي الحكومات القريبة والبعيدة تشد الأحزمة. وها نحن نرى مليارات الدولارات تُنفق على الترسانات، وهي التي كان يمكن أن تنفق على الصحة والتعليم ومساعدة اللاجئين. إنها مشاهد عالم يغرق. إذا كان يمكن تفكيك الخريطة الأوكرانية، فلماذا لا يمكن تفكيك خرائط أخرى؟ وماذا لو أفلتت ذئاب الأقاليم لتعيد رسم ملامح جيرانها؟
واضح أن العالم موعود بسنوات صعبة. ولن يكون غريباً أن يستعير غوتيريش من الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح عبارته الشهيرة ليقول إن إدارة العالم تشبه الرقص على رؤوس الثعابين. والثعابين تلدغ الراقص مهما كان بارعاً في ملاعبتها واسترضائها وترويضها.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein