• بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • من الصهاريج إلى المسيّرات
      من الصهاريج إلى المسيّرات
    • عهد التغاضي عن السلاح والانشغال بافتعال المشاكل مع الشركاء
      عهد التغاضي عن السلاح والانشغال بافتعال المشاكل مع الشركاء
    • بالصّور: مخدّرات مُعدّة للتهريب داخل شاحنة!
      بالصّور: مخدّرات مُعدّة للتهريب داخل شاحنة!
    • قتيل بإشكال فرديّ في عرسال
      قتيل بإشكال فرديّ في عرسال
    • الشيخ حمادة زار أبي المنى
      الشيخ حمادة زار أبي المنى
    • ماكرون: إيران ترفض اغتنام الفرصة
      ماكرون: إيران ترفض اغتنام الفرصة
    • استقالة وزيرَين بسبب "فضائح" جونسون!
      استقالة وزيرَين بسبب "فضائح" جونسون!
    • ماكرون: لتجنب أي عمل يضعف المحادثات بين لبنان وإسرائيل
      ماكرون: لتجنب أي عمل يضعف المحادثات بين لبنان وإسرائيل
  • أســرار
      أســرار
    • وعد بالتوزير لعكّار...
      وعد بالتوزير لعكّار...
    • لقاء بين جعجع وترايسي شمعون
      لقاء بين جعجع وترايسي شمعون
    • هل يزور "السيّد" قصر بعبدا؟
      هل يزور "السيّد" قصر بعبدا؟
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • التعرّض للشمس قد يعرّضنا لخطر الإصابة بالسّرطان!
      التعرّض للشمس قد يعرّضنا لخطر الإصابة بالسّرطان!
    • بكتيريا خطيرة تتكاثر في مكيّفات الهواء
      بكتيريا خطيرة تتكاثر في مكيّفات الهواء
    • فوائد التلوين الصحّية والنفسيّة.. ستُفاجئكم!
      فوائد التلوين الصحّية والنفسيّة.. ستُفاجئكم!
    • إبداع في العزف والإنشاد خلال مهرجان الموسيقى في جامعة الروح القدس
      إبداع في العزف والإنشاد خلال مهرجان الموسيقى في جامعة الروح القدس
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • حجم التداول على "Sayrafa" بلغ 73 مليون و800 ألف دولار
      حجم التداول على "Sayrafa" بلغ 73 مليون و800 ألف دولار
    • إحتياطات مصرف لبنان تنخفض.. فكم بلغت؟
      إحتياطات مصرف لبنان تنخفض.. فكم بلغت؟
    • بسبب ضغط العمل.. موظف يحرق مورد رزقه في اليابان
      بسبب ضغط العمل.. موظف يحرق مورد رزقه في اليابان
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • بيروت تنتظر حفل "القيصر"
      بيروت تنتظر حفل "القيصر"
    • سينما تعود بعد 28 سنة من الاقفال
      سينما تعود بعد 28 سنة من الاقفال
    • نجمة عالميّة تعود إلى التمثيل بعد 8 سنوات من الاعتزال
      نجمة عالميّة تعود إلى التمثيل بعد 8 سنوات من الاعتزال
    • محمود محارمة يطلق أغنيته الجديدة ”بنية نصابة“
      محمود محارمة يطلق أغنيته الجديدة ”بنية نصابة“
    • رسمياً آمبر هيرد تستأنف الحكم ضدّ جوني ديب
      رسمياً آمبر هيرد تستأنف الحكم ضدّ جوني ديب
    • حسن الرداد يستذكر شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة
      حسن الرداد يستذكر شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • ميزة جديدة من "واتساب"
      ميزة جديدة من "واتساب"
    • أول شاطئ لذوي الهمم
      أول شاطئ لذوي الهمم
    • "غوغل" يعكس أزمات اللبنانيين
      "غوغل" يعكس أزمات اللبنانيين
    • فيتامينات ومعادن ضدّ تساقط الشعر
      فيتامينات ومعادن ضدّ تساقط الشعر
    • البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
      البشرة حول العين تحتاج إلى عناية خاصة
    • "غوغل" تتخلى عن أحد أشهر تطبيقاتها
      "غوغل" تتخلى عن أحد أشهر تطبيقاتها
    • ماستركارد والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية يوقّعان مذكرة تعاون لتعزيز قطاع الألعاب في المملكة
      ماستركارد والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية يوقّعان مذكرة تعاون لتعزيز قطاع الألعاب في المملكة
    • سترة لتخفيف آلام الظهر
      سترة لتخفيف آلام الظهر
    • استفيدوا من كرز لبنان... إليكم طريقة صنع المربّى!
      استفيدوا من كرز لبنان... إليكم طريقة صنع المربّى!
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • لبنان يُحكم قبضته على الصدارة نهائياً بفوزه على السعودية ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم
      لبنان يُحكم قبضته على الصدارة نهائياً بفوزه على السعودية ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم
    • كريستيانو رونالدو وميزان الذهب
      كريستيانو رونالدو وميزان الذهب
    • بالفيديو: سائق فورمولا 1 ينجو من الموت بأعجوبة
      بالفيديو: سائق فورمولا 1 ينجو من الموت بأعجوبة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

بعد سقوط الطاغوت

عقل العويط

عقل العويط

17 أيار 2022 09:07

  • A-
  • A+
A+
بعد سقوط الطاغوت

كتب عقل العويط:

لقد سقط الطاغوت الحاكم في لبنان. أو هو، في أقلّ الاحتمالات، يترنّح الآن متهاويًا من علٍ إلى أسفل سافلين.

هذه حقيقةٌ لن يعتريها أيُّ التباسٍ أو غموضٍ بعد الآن، أيًّا تكن النتائج النهائيّة للعمليّة الانتخابيّة. وأيًا تكن التعويمات والتزويرات التي كانت لا تزال تجري على نارٍ حاميةٍ لدى كتابة هذا المقال، وفي أكثر من دائرةٍ انتخابيّة، للحؤول دون خسارة الأكثريّة الحاكمة حاليًّا، النصف زائدًا واحدًا من العدد الإجماليّ لأعضاء مجلس النوّاب.

لمَن يعزّيه أنْ يقول للناس، أو أنْ يُقال له، إنّ مسؤوليّة هذا السقوط المدوّي تقع فعلًا على العدوّ الصهيونيّ والإمبرياليّة الكونيّة والرجعيّة العربيّة، فليتعزَّ بهذا القول. المهمّ أنْ يجد ما يعزّيه، ليخفّف مصابه، ويطرّي عذابه، لئلّا تلتهمه كوابيس أرقه، أو يختنق بماء ريقه، أو يقضي في انفجارٍ دماغيّ. لا نريد لأحدٍ أنْ يتلوّى قهرًا، ولا أنْ ينتحر، أو أنْ يموت حزنًا، بسبب هذه النتائج. لا يُشتهى الموتُ لعدوٍّ، فكيف لمواطنٍ خصم... هذا إذا صحّ أنّه مواطن.

لمَن يريد أنْ يملأ فراغ الوقت، أقول له إنّ في مقدوره أنْ يقرأ الجرائد التي ستمتلئ صفحاتها بالمقالات التحليليّة التي تفكّك وقائع العمليّة الانتخابيّة، بنتائجها ودلالاتها الأكيدة والمحتملة. كما في مستطاعه أنْ يتسمّر أمام شاشات التلفزة والإذاعات ووسائل التواصل الاجتماعيّ ومنصّات الفضاء الافتراضيّ، التي بدأت تغصّ من الأمس، وستظلّ تغصّ على مدى الأيّام والأسابيع المقبلة، بتعليقات الكتّاب والصحافيّين والمحلّلين السياسيّين والباحثين، الذين لن يبخلوا على الجمهور المهتمّ بآرائهم ونقاشاتهم وخلاصاتهم المتنوّعة، لكن المتفاوتة الأهميّة، وأحيانًا المضجرة، والغوغائيّة.

المسألة، مسألة الانتخابات، أصبحت في واقع الأمر والحال، وراءنا. ذلك أنّ المسمار دُقّ حقًّا في التابوت، ولا يمكن تغيير هذه الواقعة. هذا ما أنبأت به الوقائع، وما نضحت به أرقام الصناديق. لم يعد هناك أيّ مجالٍ لنقض هذه الحقيقة المجرّدة، ولا لنزع هذا المسمار من التابوت، وإنْ نُجِّحَ زورًا مرشّحٌ من هنا، وعُوِّمَ بالقوّة مرشّحٌ من هناك. وإذ لا يسع المرء تكذيب هذه الحقيقة، التي ستكون مرّةً على كثيرين، فإنّي شخصيًّا أربأ بنفسي عن اشتهاء المرارة القاتلة لأحدٍ من هؤلاء الكُثُر. هدّأ الله البال والهواجس والنفوس المرتاعة الملتاعة. لكنْ، ليس في اليد حيلة.
لمَن يعتقد أنّ في مقدوره مواصلة استنزاف لبنان واللبنانيّين بالتهديد والترهيب، لا بدّ من أنّه بات ملمًّا بما ستحمله المعطيات والاحتمالات الموضوعيّة المقبلة من مؤشّراتٍ جيوسياسيّةٍ تستدعي الاحتكام إلى نوعٍ من "الواقعيّة الوطنيّة"، لم يعد ثمّة مفرٌّ من الاحتكام إليه وإليها. 

لمَن يعنيه مصير لبنان (ولا بدّ أنْ يكون يعنيه) من الفائزين الاعتراضيّين والثوريّين والتغييريّين والمستقلّين في العمليّة الانتخابيّة، أنصح له بأنْ يتخطّى على عجلةٍ من أمره، حلاوة اللحظة، فيلجأ إلى تشغيل العقل، إلى مولاه العقل، ليتبصّر في شأن هذا المصير. يمكنه بالطبع أنْ ينعم، ولكنْ إلى وقتٍ بسيطٍ للغاية، بـ"ثأرٍ" أخلاقيٍّ - معنويٍّ فحسب من وقاحة الطاغوت المتهاوي، على أنْ يهبّ بعد "السكرة"، إلى إعداد العدّة الرؤيويّة والدستوريّة والسياسيّة والمنهجيّة لمأسسة فوزه مع زملائه الاعتراضيّين والثوريّين والتغييريّين والمستقلّين في مجلس النوّاب، وتوسيع مروحة هذه المأسسة لتشمل كلّ النوّاب الذين يلتقي معهم حول المبادئ والمواضيع الحسّاسة والجوهريّة، كما حول مشاريع القوانين، والتعديلات، بما يفضي إلى تفعيل هذا الفوز وجعله عمليًّا في خدمة الجمهوريّة المهيضة الجناح، فيجبر خاطر الدولة المغتصبة الدستور والمنتهكة الحدود والمكسورة الخاطر، ويعيد استنهاض المؤسسات المهدَّمة، ولا سيّما إعادة الاعتبار إلى مجلس النوّاب بعدما فقد الكثير من مهابته وكرامته، خلال العقود الأخيرة.

هذه عتبةٌ (مأسسة الفوز) لا بدّ من اجتيازها اجتيازًا واعيًا، رائيًا، حكيمًا، عاقلًا، لفرض حقيقةٍ دستوريّةٍ ونيابيّةٍ وسياسيّةٍ ووطنيّةٍ (في الشارع أيضًا) ليس من سابقةٍ لها في تاريخ لبنان الحديث.
إلى هؤلاء النوّاب الفائزين أقول: في تصرّفكم عالمون وأساتذة ومجرّبون وحكماء راسخون ومخضرمون ورؤيويّون، أنقياء، يمكنهم أنْ يكونوا مستشاريكم المجانيّين. فإيّاكم أنْ لا تلجأوا إليهم.

أخصّص خاتمة هذا المقال، لتوجيه الإشادة بعشرات الألوف (بل بمئات الألوف) من المواطنين الناخبين والناشطين والمناضلين والجنود المجهولين الذين كسروا للمرّة الأولى في تاريخ لبنان الشعبيّ والدستوريّ والنيابيّ "تابو" الانتخابات، ففتحوا الباب أمام العمليّة الانتخابيّة لانتزاع نيابة نوّابٍ، لا من باب الطوائف والمذاهب والطائفيّات والعنصريّات والأحقاد والاحترابات، ولا من باب مزارع الطبقة السياسيّة التي تحكم لبنان تاريخيًّا، ولا من أيِّ بابٍ تقليديّ، ماليٍّ أو إقطاعيٍّ أو عائليٍّ متوارثٍ آخر. أمام هؤلاء أنحني، مقوّيًا عزائمهم، داعيًا إيّاهم - هم أيضًا - إلى مأسسة قوّتهم التغييريّة، وصناعة مؤسّساتهم وهيئاتهم السياسيّة والحزبيّة الحرّة السيّدة والمستقلّة، وإلى الالتفاف حول نوّابهم الجدد، ومراقبة أدائهم، مشورةً ونصحًا وتأييدًا وتصويبًا ونقدًا وبلورة رؤية.

لقد سقط الطاغوت الحاكم في لبنان. أو هو، في أقلّ الاحتمالات، يترنّح الآن متهاويًا من علٍ إلى أسفل سافلين.

الآن، ابتداءً من اليوم، تبدأ المعركة. يبدأ العمل الجدّيّ الدؤوب الطويل الأمد. لا بدّ من اجتراح البطولة والحكمة والرؤية والرؤيا، لأنّ الأفق السياسيّ سيكون مأزومًا للغاية، وخطيرًا، ومصيريًّا. وفي مثل هذا الامتحان الوجوديّ يُكرَم المرء أو يهان.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein