نقلت صحيفة "الحياة" عن مصادر سياسية وفاعليات صيداوية قولها أن "التحرك الذي بدأه تجار صيدا لمطالبة الشيخ أحمد الأسير بفتح الطريق، قد يتكرر في حال لم يستجب، ويتسع ليشمل هيئات المجتمع المدني لإبلاغه رسالة واضحة بأن المحيط الذي يستند إليه لجذب جمهور إلى موقفه لا يوافق على أسلوبه ويرفضه لعلّه يتجنب بذلك تعميق رد الفعل السلبي حياله من هذا الجمهور."
ولفتت المصادر نفسها الى أن "تحقيق هذا الشعار سيأخذ وقتاً ليس بقليل وبالتالي ليس معقولاً أن يواصل الشيخ الأسير اعتصامه وقطعه الطريق للتوصل إلى حل لمسألة السلاح، وإذا استمر فإن إمكان استغلال اعتصامه للتسبب بمشاكل سيكون متاحاً أكثر".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك