اعتبرت مصادر سياسية مطلعة أن "تفاهم التيار العوني مع "حزب الله" مُني بأزمة جدّية تعدّت الأزمة مع الرئيس نبيه بري، حيث أن العلاقة بين حركة "أمل" وتيار عون لم تكن يوماً من الأيام ممثلة بالتفاهم أو معنية به".
ولاحظت المصادر في تصريح لـ"اللواء"، أن "التفاهم العوني - الحزبي آخذ بالتلاشي لكنه لم يسقط لحسابات سياسية محلية وإقليمية تتصل بالخيار الإقليمي الذي أخذه عون بانتسابه الى ما بات يُعرف بالمحور الإيراني – السوري".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك