اعلنت حركة التوحيد والجهاد في غرب افريقيا النافذة في شمال مالي، انها علقت مجددا المفاوضات للافراج عن الرهائن الجزائريين، مؤكدة ان مقاتلين اضافيين انضموا اليها.
واورد بيان للحركة تلقته وكالة فرانس برس ان "مقاتلين" اضافيين انضموا اليها ما يتيح لها "مواصلة الجهاد"، مضيفا ان "اخواننا الموريتانيين والتونسيين والماليين والصحراويين انضموا الينا بعدد كبير لخوض الجهاد".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك