• online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  • بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • موريس سليم والخيار السليم
      موريس سليم والخيار السليم
    • إليكم أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم
      إليكم أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم
    • تعميم من وزير التربية إلى المدارس والمعاهد... هذا ما جاء فيه
      تعميم من وزير التربية إلى المدارس والمعاهد... هذا ما جاء فيه
    • الحريري: مبروك للسعودية... المملكة تستحق الأفضل
      الحريري: مبروك للسعودية... المملكة تستحق الأفضل
    • في لبنان... الحركة السياحية والأسواق كالـ Yoyo!
      في لبنان... الحركة السياحية والأسواق كالـ Yoyo!
    • البابا فرنسيس يلغي زيارته إلى دبي بسبب الانفلونزا
      البابا فرنسيس يلغي زيارته إلى دبي بسبب الانفلونزا
    • قتلى ومشرّدون جرّاء فيضانات في كينيا
      قتلى ومشرّدون جرّاء فيضانات في كينيا
    • هل يبدّل إيلون ماسك موقفه الداعم لغزّة لأسباب تجاريّة؟
      هل يبدّل إيلون ماسك موقفه الداعم لغزّة لأسباب تجاريّة؟
  • أســرار
      أســرار
    • جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
      جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
    • قصة الشعار على صدر السفير...
      قصة الشعار على صدر السفير...
    • إجازات غير مدفوعة... بسبب خطورة الوضع!
      إجازات غير مدفوعة... بسبب خطورة الوضع!
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
      أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
    • إليكم مواد تُثير نوبات الصداع النصفي
      إليكم مواد تُثير نوبات الصداع النصفي
    • إضافة يومية إلى نظامك الغذائي تُقلل من خطر الخرف!
      إضافة يومية إلى نظامك الغذائي تُقلل من خطر الخرف!
    • خبير الطاقة رودي بارودي يُمنح جائزة من مركز واشنطن للأبحاث
      خبير الطاقة رودي بارودي يُمنح جائزة من مركز واشنطن للأبحاث
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • أسعار النفط تغلق مرتفعةً حوالى 2 في المئة
      أسعار النفط تغلق مرتفعةً حوالى 2 في المئة
    • ما جديد أسعار المحروقات؟
      ما جديد أسعار المحروقات؟
    • تحرّك للقطاع السياحي... وهل يعود المغتربون؟
      تحرّك للقطاع السياحي... وهل يعود المغتربون؟
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • نجوم هوليوود يتألقون في حفل توزيع جوائز Gotham... وهذه لائحة الفائزين
      نجوم هوليوود يتألقون في حفل توزيع جوائز Gotham... وهذه لائحة الفائزين
    • تحديد موعد محاكمة ميغان ماركل في قضية التشهير ضد أختها
      تحديد موعد محاكمة ميغان ماركل في قضية التشهير ضد أختها
    • جينيفر لورانس: "ما يفعله المكياج لا يصدق"
      جينيفر لورانس: "ما يفعله المكياج لا يصدق"
    • كريستوفر نولان ينفي إخراج أحدث أفلام جيمس بوند
      كريستوفر نولان ينفي إخراج أحدث أفلام جيمس بوند
    • كريستوفر نولان ينفي إخراج أحدث أفلام جيمس بوند
      كريستوفر نولان ينفي إخراج أحدث أفلام جيمس بوند
    • جيم كاري ينفي عودته في "غرينش 2"
      جيم كاري ينفي عودته في "غرينش 2"
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • بالفيديو: مياه البحر داخل المنازل بسبب عاصفة!
      بالفيديو: مياه البحر داخل المنازل بسبب عاصفة!
    • بالفيديو: مطاردة غريبة... طفلٌ يقود شاحنة مسروقة!
      بالفيديو: مطاردة غريبة... طفلٌ يقود شاحنة مسروقة!
    • مجزرة خلال حفلة زفاف!
      مجزرة خلال حفلة زفاف!
    • طول الرموش... وجاذبية المرأة
      طول الرموش... وجاذبية المرأة
    • تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
      تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
    • المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
      المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
    • إتنا يثور من جديد...
      إتنا يثور من جديد...
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • أكاديمة "الشرق الجديد" وإتحاد بلديات الغرب الأعلى والشحّار نظما سباق الإستقلال
      أكاديمة "الشرق الجديد" وإتحاد بلديات الغرب الأعلى والشحّار نظما سباق الإستقلال
    • زيدان على رأس ريال مدريد من جديد!
      زيدان على رأس ريال مدريد من جديد!
    • سامي قره بتيان عضواً في تنفيذية الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية
      سامي قره بتيان عضواً في تنفيذية الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

أبعد من اغتيال الحايك

الجمهورية
شارل جبّور

شارل جبّور - الجمهورية

27 آذار 2020 07:09

  • A-
  • A+
A+
أبعد من اغتيال الحايك

كتب شارل جبور في "الجمهورية":
تتجاوز خطورة جريمة اغتيال انطوان الحايك البُعد الجرمي على خطورته بتصفية شخص مسالم، إلى تبرير بيئة سياسية هذا الاغتيال والاعتداد به والتهديد بتكراره.
إنتهت الحرب اللبنانية في العام 1990، وخرجت إسرائيل من لبنان في العام 2000، وانسحب الجيش السوري في العام 2005، والتزم «حزب الله» وَقف إطلاق النار مع إسرائيل منذ العام 2006 على أثر حرب تموز وصدور القرار 1701، ودخل لبنان منذ العام 2014 في تبريد سياسي بعد سنوات من الانقسام العمودي سيادياً واغتيالات سياسية استهدفت شخصيات سياسية وأمنية تنتمي إلى المحور السيادي.
وعلى رغم كل هذا المسار الطويل والحافل بالأحداث والتطورات، والذي كان يفترض أن يولِّد حالة من الوعي السياسي بخاصة بعد انتفاضة الناس في 17 تشرين الأول وقَرفها من كل شيء، والذي دفعها إلى رفع شعار «كلّن يعني كلّن» بسبب إيصال لبنان إلى الكارثة غير المتوقعة وعلى كل المستويات. وبالتالي، على رغم كل ذلك هناك من لا يزال يصرّ على لغة العنف والقتل والتصفية ورفض طَي صفحة الماضي والتخوين والتعامل مع الآخرين على قاعدة غالب ومغلوب، وتخييرهم بين تبنّي أدبياته وأيديولوجيته ونظرته، وبين اعتبارهم عملاء معرّضين للمحاسبة على يده متى شاء ذلك من دون أدنى اعتبار للدولة ومؤسساتها أو لمفاهيم التعايش والتفاعل والشراكة والعدالة والمساواة.
إنّ ما يفوق اغتيال الحايك فداحة يتمثّل بالتبرير المعلن لهذه الجريمة واعتبارها طبيعية طالما انّ الدولة تساهلت، بنَظر هذه البيئة طبعاً، مع فئة من اللبنانيين، ما يمنحها الحق بأن تأخذ مكان الدولة في إرساء العدالة بالقتل عمداً ورمياً بالرصاص، وتوجيه رسالة باتجاهات مختلفة: واحدة باتجاه واشنطن بأنّ الرَدّ على إخراج عامر الفاخوري حصل فوريّاً، وأخرى باتجاه المحكمة العسكرية ومن يقف خلفها بأنّ زمن الأحكام المخففة انتهى، وثالثة موجّهة إلى اللبنانيين في إسرائيل بعدم التفكير بالعودة، ورابعة إلى بيئة الحزب من أجل تنفيس احتقانها، وخامسة إلى كل من حوكِم ويعيش حالة طبيعية بأن يعيش في حالة من القلق بأنه في يوم من الأيام سيلقى مصير الحايك نفسه: 5 رصاصات في الرأس و7 في الجسد.
ولا يختلف جَو هذه البيئة عن المناخ الذي كان سائداً في البلاد إبّان الوصاية السورية على لبنان بإعلاء وجهة نظر واحدة وفَرضها على جميع اللبنانيين كحقيقة مُطلقة من دون الأخذ في الاعتبار تعدّدية المجتمع اللبناني التي تستدعي دائماً الوصول إلى مساحة مشتركة على غرار المساحة التي توصّلت إليها مكونات 14 آذار التي وضعت «زيحاً» بين حقبة ما قبل العام 2005 وما بعدها، هذا «الزيح» الذي كان يفترض وضعه في العام 1990 لطَي صفحة الحرب وفتح صفحة السلام، لكنّ الوَصيّ السوري حال دون ذلك.
فتسوية الطائف على غرار التسويات التي سبقتها، من ميثاق العام 1943 إلى تجاوز أزمة العام 1958، كان يفترض، لولا الانقلاب على هذا الاتفاق، أن تؤسّس لحالة وفاقية وتعيد الاعتبار لمشروع الدولة، وفلسفة التسوية معتمدة في كل دول العالم ومن دونها تبقى الشعوب في التقاتل والنزاعات إلى الأبد، فيما لا يمكن تجاوز الحروب إلّا على أساس تجاوز ما تخللها باعتبار انّ للحروب منطقها وسياقها وعالمها وظروفها القاهرة التي تختلف عن منطق السلام، ويستحيل الدخول في السلام الفعلي والحقيقي في حال لم تغلق صفحة الحرب نهائيّاً، وما نعيشه اليوم هو سلام مقنّع في ظل مواصلة أحد الأطراف الحرب بوسائل أخرى.
ومن ثم مَن أعطى الحق لفريق من اللبنانيين بأن يحدد ماهية المفاهيم ويفسِّرها على هواه وفي طليعتها مفهوم العمالة؟ فهل هناك مثلاً عميل بسمنة وعميل بزيت؟ وهل الذي يتعامل مع دولة عدوّة يختلف عن المُتعامل مع دولة «شقيقة»؟ أوَليس العميل هو كل من يبدّي مصلحة دولة أخرى على مصلحة بلده؟ وهل من مصلحة اللبنانيين فتح هذا الملف على مصراعيه من العمالة لمنظمة التحرير إلى العمالة لإسرائيل وسوريا وإيران وغيرها من الدول؟
فالعميل هو كل من يقدِّم مصلحة دولة أخرى على مصلحة بلده، وكل من ينفِّذ أوامر دولة خارجية ولا يلتزم بدستور وطنه، واللائحة طويلة على هذا المستوى، والحجج الأيديولوجية ساقطة ولا قيمة لها، لأنّ مفهوم العمالة واحد أوحَد، ومن سخريات الزمن أن يسمح العميل لنفسه بتصنيف الناس بين وطني وعميل.
ومن الأسباب الرئيسية للانهيار المالي الحاصل تغييب الدولة وإعلاء الأيديولوجيا على الدستور والقانون، فالانهيار كان مسألة حتمية مهما طال الزمن أو قصر، فإن لم تنهَرِالدولة بفِعل تفجُّر المساكنة بين الدولة والدويلة من باب الانقسام السيادي، فإنها ستنهار حكماً من الباب المالي والاقتصادي، وهذا ما هو حاصل اليوم، وقيامة لبنان مستحيلة إذا لم يعد الاعتبار للدولة، بدءاً من إمساكها بالقرار الاستراتيجي، وصولاً إلى تحقيق المساواة بين جميع اللبنانيين وإسقاط بدعة وجود طائفة مميزة على حساب الطوائف الأخرى، وصيف وشتاء تحت سقف واحد، وأبناء ست وأبناء جارية...
فهناك من لا يزال يصرّ على منطق الحرب والفرز معتقداً أنّ بإمكانه تخويف اللبنانيين ومواصلة سياسة الأمر الواقع، ورافضاً الأخذ في الاعتبار تجارب الحرب اللبنانية وما تلاها على مستوى الوصاية وكيف انتهت هذه الحقبة وتجربة «حزب الله» بعد العام 2005، وصولاً إلى إطلالة أمينه العام الأخيرة التي أظهرت الكثير من الواقعية التي اكتسبها بالتجربة المتّصلة بتعقيدات الحياة السياسية اللبنانية وتوازناتها الوطنية والطائفية والمذهبية.
فردود الفعل المغطّية والمبرِرة لاغتيال الحايك مُعيبة بحق «حزب الله» وبيئته أولاً وأخيراً، ويجب أن يدرك الحزب تأسيساً على التجربة اللبنانية الطويلة انّ هذا المنطق ليس فقط لا يبني وطناً، إنما لا يخوِّف أحداً، ويؤسّس لحرب لا لهيمنة، وفي الحروب الطائفية يتقلّص نفوذ كل فريق إلى داخل طائفته في تجربة مدمّرة لا يجب العودة إليها بتاتاً، بل يجب الاتِّعاظ لمرة نهائية بأنّ محاولات الغلبة والاستقواء والهَيمنة لا تستقيم في لبنان، وإن استقامت تكون مؤقتة وتؤسّس لحرب أو ثورة، لأنّ الأوطان لا تبنى إلّا على قاعدة المساواة أمام الدستور والقانون.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein