خاص موقع Mtv
بلغ التفلّت في البلد حدوده، ولم يعد استمرارُه أمراً يُهدّد كرامة اللبنانيين وحياتهم اليوميّة.
تُفيد أوساط عائلة عاد، لموقع mtv، بأنّ "بيطار سبق وضمن الأرض في العام ٢٠١٠، أي منذ ١١ عاماً، ولا شأن أو سلطة له على العقار منذ ذلك الحين".
وأعلنت أنّ "المُعتدى عليها تقدّمت بدعوى ضدّه بتهمة محاولة القتل، وسلّمنا ٣ تقارير من الطبيب الشرعيّ تُثبت آثار الكدمات على وجهها، علماً أنّ هناك شاهدَين على الحادثة".
وعبّرت أوساط العائلة عن استيائها حيال "توقيف المُعتدى عليها بدل اتخاذ الإجراءات المناسبة لمحاسبة المُعتدي، مع الإشارة إلى أنّ القاضي ياسر مصطفى يطلب منها التنازل عن حقها الشخصي كي يتم الإفراج عنها".
وأكّدت العائلة أنّه "لا خلفيّات سياسيّة على الإطلاق تقف وراء هذه الحادثة، إنّما هي "سلبطة" على الممتلكات بكل معنى الكلمة".