رأى الوزير السابق نقولا التويني في بيان أنه "بعيدا عن نية الخوض في موضوع من هي الفئات الاولى التي يجب ان تتلقى اللقاح وهل ان حجم الزعبرة على الطريقة اللبنانية المعهودة جارية، وقرأت أن نسبة الزعبرة والشطارة عالية جدا ولا أريد الخوض في هذا الموضوع الميؤوس منه منذ زمن، فما عليك الا مراقبة ركاب طائرة يتدافعون ويتشاجرون في مطار بيروت و ركاب الطائرة نفسهم عند وصولها الى اي مطار دولي كيف ينتظمون في الصف الواحد كالنعاج".
أضاف: "أقترح على وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور حمد حسن ورئيس لجنة لقاح كورونا الدكتور عبد الرحمن البزري واعضاء اللجنة الطبية الدكتور عاصم عراجي لعدوى الكورونا ونقيب الاطباء الدكتور شرف أبو شرف أفكارا بسيطة لحل المعضلة في اقرب وقت. لا ادعي علم الطب بكل تواضع من ما قرأت أن التلقيح ليصبح فاعلا في نظرية مناعة القطيع يجب علينا تلقيح ما لا يقل عن 50 في المئة من المواطنين والقاطنين وبسرعة اقلها شهرين من الان، بينما فهمت ان سرعة التلقيح اللبنانية دون ذلك بكثير ومن الواضح ان هذه العدوى تتطلب لقاحا سنويا او نصف سنوي فالسرعة في التلقيح هي بيت القصيد في معادلة الحياة والموت للمسنين وذوي الامراض المزمنة".
وتابع: "لذلك اقترح فتح الباب الواسع للشركات الخاصة في استيراد اللقاح شرط تحديد مبلغ رسمي محدد من الوزارة لكل صنف مستورد ومن تيسر له المال ان يدفع ثمن اللقاح بينما تركز الدولة والوزارة على اللقاح المجاني من خلال المنصة لذوي الدخل المحدود وموظفي القطاع العام والقوات المسلحة للوصول الى وتيرة عالية وبإمكان إجراء عملية حسابية بسيطة لمعرفة الحد الادنى الذي يجب الوصول اليه لحماية المجتمع واعتقد ان علينا اجراء مليون لقاح شهريا".
وختم: "لذلك وجب الاستعجال وعدم البقاء في مستنقع المناكفات المعهودة. نعلم جميعا واقعنا وشطارة بعضنا على غلب بعضنا ولو للاسف في مواضيع الحياة والموت. علينا ان ننصح المعنيين ولكم السلام والصحة"..
أضاف: "أقترح على وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور حمد حسن ورئيس لجنة لقاح كورونا الدكتور عبد الرحمن البزري واعضاء اللجنة الطبية الدكتور عاصم عراجي لعدوى الكورونا ونقيب الاطباء الدكتور شرف أبو شرف أفكارا بسيطة لحل المعضلة في اقرب وقت. لا ادعي علم الطب بكل تواضع من ما قرأت أن التلقيح ليصبح فاعلا في نظرية مناعة القطيع يجب علينا تلقيح ما لا يقل عن 50 في المئة من المواطنين والقاطنين وبسرعة اقلها شهرين من الان، بينما فهمت ان سرعة التلقيح اللبنانية دون ذلك بكثير ومن الواضح ان هذه العدوى تتطلب لقاحا سنويا او نصف سنوي فالسرعة في التلقيح هي بيت القصيد في معادلة الحياة والموت للمسنين وذوي الامراض المزمنة".
وتابع: "لذلك اقترح فتح الباب الواسع للشركات الخاصة في استيراد اللقاح شرط تحديد مبلغ رسمي محدد من الوزارة لكل صنف مستورد ومن تيسر له المال ان يدفع ثمن اللقاح بينما تركز الدولة والوزارة على اللقاح المجاني من خلال المنصة لذوي الدخل المحدود وموظفي القطاع العام والقوات المسلحة للوصول الى وتيرة عالية وبإمكان إجراء عملية حسابية بسيطة لمعرفة الحد الادنى الذي يجب الوصول اليه لحماية المجتمع واعتقد ان علينا اجراء مليون لقاح شهريا".
وختم: "لذلك وجب الاستعجال وعدم البقاء في مستنقع المناكفات المعهودة. نعلم جميعا واقعنا وشطارة بعضنا على غلب بعضنا ولو للاسف في مواضيع الحياة والموت. علينا ان ننصح المعنيين ولكم السلام والصحة"..