رهاناتٌ كبيرة بُنِيَت على لقاء رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، والأنظار متجّهة إلى مؤتمر جديد تنوي فرنسا تنظيمه قريبًا لدعم لبنان.
نسبيًا، المشهد حتّى اللحظة إيجابي ولكنه ناقص، فأحد أهمّ أركان الإستقرار السياسي والنهوض الإقتصادي: العلاقات المتينة مع الدول العربية الصديقة ولاسيّما الخليجية منها، هذا ما أشار إليه البيان الوزاري لحكومة ميقاتي، فما الزيارات التالية المتوقّعة؟
التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك