أصدر المكتب الإعلامي للرئيس حسان دياب البيان التالي: أوردت بعض وسائل الإعلام نقلاً عن ما يسمّى "وثائق باندورا" أن الرئيس الدكتور حسان دياب تولى إدارة شركة eFuturetech Services Ltd وأنه يحمل ١٧ سهماً من ملكيتها.
والواقع أن الرئيس دياب شارك في تأسيس الشركة المذكورة في العام ٢٠١٥ لكنها لم تقم بأي عمل منذ تأسيسها وإلى حين قدم استقالته منها وتنازل عن أسهمه فيها في العام ٢٠١٩.
ويستغرب المكتب الاعلامي الضجة المفتعلة والمشبوهة حول مساهمة في شركة لم تعمل. فهل تأسيس هذه الشركة مخالف للقانون؟ وما هي الغاية من محاولة تزوير الحقائق؟
إزاء هذا التزييف، يحتفظ الرئيس دياب بحقه في الادعاء ضد كل محاولة لتشويه سمعته.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك