غرّدت "الجبهة المدنية الوطنية"، عضو الائتلاف المدني اللبناني، على حسابها على منصّة "تويتر": "كطريدة عزلاء تطاردها رصاصات الصيادين في حقل مفتوح.. هكذا يسعى القاضي بيطار إلى الانسياب بين زخات الموت التي تطلقها في اتجاهه المنظومة بقيادة حزب الله ، إصرارًا منه على ضرورة إنجاز ما استطاع من مهمته السامية قبل حلول يوم الحصانات، يوم استرجاع المتهمين والمشبوهين دروعهم الواهية التي تحميهم من القانون، متغافلين عن أن الحكم الأهم قد صدر في حقهم إدانة وتجريماً من أهالي الضحايا وأرواح أبنائهم الباحثة عن الحق، ومن الشعب اللبناني".
أضافت: "أما الجريمة الأكبر، فليست تلك المرتكبة في حق القاضي بيطار والعدالة فهو ضَمنَ اسمه في لائحة القضاة الشرفاء، الجريمة القذرة هي التي ترتكب في حق العدالة والتي سيؤدي النجاح في إسقاطها إلى انهيار الدولة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك