أكد عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب بيار بو عاصي أنّ "هناك تهديدات واضحة لنا بالقتل وبشكل دائم إلا أنّ مصدره غير معروف", وقال، في مقابلة ضمن برنامج "صار الوقت" عبر mtv: "لي تحفّظ على كلمة سلاح متفلّت لأن هناك جيشاً بأكمله ومن سقطوا هم حاملو سلاح تمّ القضاء عليهم ".
وتابع "في عين الرمانة هناك أشخاص من الطائفة الشيعية وهناك تعايش تام مع كافة الأهالي، ولكن ما حصل في الأحداث الأخيرة كان المطلوب منه وضع "غزوة عين الرمانة" بوجه موضوع انفجار المرفأ لأنّ حزب الله مأزوم جدًّا، ولذلك كانت تركيبة محضّرة مسبقاً وحادث مفتعل"، معتبراً أن رئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل "دجّال وشعبوي ونريد حدًّا أدنى من احترام عقول الناس".
وأشار بو عاصي الى أنّ "القضاء العسكري في التحقيقات في أحداث الطيونة ذهب إلى الطرف المعتدى عليه وعلى أعلى مستوى، ونحن ضدّ أن تنظر المحكمة العسكرية في هذه الأمور حتى أنّ الأمر بالشكل لم يكن صحيحاً"، مشددا على أنه "لا يمكن التعايش مع مشروع حزب الله".
وأردف: "غير صحيح أن الجميع يثق بقيادة الجيش والنائب الياس بو صعب وباسيل منهم ونحن لنا ثقة بالجيش وننتظر التحقيقات"، وأكد "ليس لدينا سلاح ولن يكون لدينا والتسلّح يعني القضاء على فكرة الدولة اللبنانية"، وقال في سياق آخر: "نريد الذهاب بالوسائل المتوافرة حتى النهاية في موضوع تحقيقات المرفأ".
أما عن الانتخابات النيابية، فلفت الى أنّ "الجميع مع الميغاسينتر وهي فكرة ممتازة ولكن غير ممكنة في لبنان الآن لأنه منذ 4 سنوات حتى اليوم لم يُحضّر لها واليوم لا يمكن تنفيذها".
وأعلن نائب "القوات": "أنا متطرّف ضدّ خطر إغراق لبنان وتشويهه من قبل حزب الله تحديداً ومدعوماً من التيار الوطني الحرّ"، وأضاف: لا حلّ آخر سوى صندوق النقد الدولي ودول الخليج هي الوحيدة "يلي كانت موقفتنا على إجرينا".
وختم بو عاصي بالقول: "حماية حقوق المسيحيين تكون بتثبيت سلطة الدولة ولكن في ظلّ حكم التيار الوطني الحرّ ضعفت الدولة وأصبح حزب الله أقوى وهذا الأمر لا يقوّي المسيحيين، واتفاق مار مخايل دمّر السلم الأهلي ولم يُطبَّق منه أيّ حرف إنّما ثبّت قدرة حزب الله بعد خروج الجيش السوري".
وتابع "في عين الرمانة هناك أشخاص من الطائفة الشيعية وهناك تعايش تام مع كافة الأهالي، ولكن ما حصل في الأحداث الأخيرة كان المطلوب منه وضع "غزوة عين الرمانة" بوجه موضوع انفجار المرفأ لأنّ حزب الله مأزوم جدًّا، ولذلك كانت تركيبة محضّرة مسبقاً وحادث مفتعل"، معتبراً أن رئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل "دجّال وشعبوي ونريد حدًّا أدنى من احترام عقول الناس".
وأشار بو عاصي الى أنّ "القضاء العسكري في التحقيقات في أحداث الطيونة ذهب إلى الطرف المعتدى عليه وعلى أعلى مستوى، ونحن ضدّ أن تنظر المحكمة العسكرية في هذه الأمور حتى أنّ الأمر بالشكل لم يكن صحيحاً"، مشددا على أنه "لا يمكن التعايش مع مشروع حزب الله".
وأردف: "غير صحيح أن الجميع يثق بقيادة الجيش والنائب الياس بو صعب وباسيل منهم ونحن لنا ثقة بالجيش وننتظر التحقيقات"، وأكد "ليس لدينا سلاح ولن يكون لدينا والتسلّح يعني القضاء على فكرة الدولة اللبنانية"، وقال في سياق آخر: "نريد الذهاب بالوسائل المتوافرة حتى النهاية في موضوع تحقيقات المرفأ".
أما عن الانتخابات النيابية، فلفت الى أنّ "الجميع مع الميغاسينتر وهي فكرة ممتازة ولكن غير ممكنة في لبنان الآن لأنه منذ 4 سنوات حتى اليوم لم يُحضّر لها واليوم لا يمكن تنفيذها".
وأعلن نائب "القوات": "أنا متطرّف ضدّ خطر إغراق لبنان وتشويهه من قبل حزب الله تحديداً ومدعوماً من التيار الوطني الحرّ"، وأضاف: لا حلّ آخر سوى صندوق النقد الدولي ودول الخليج هي الوحيدة "يلي كانت موقفتنا على إجرينا".
وختم بو عاصي بالقول: "حماية حقوق المسيحيين تكون بتثبيت سلطة الدولة ولكن في ظلّ حكم التيار الوطني الحرّ ضعفت الدولة وأصبح حزب الله أقوى وهذا الأمر لا يقوّي المسيحيين، واتفاق مار مخايل دمّر السلم الأهلي ولم يُطبَّق منه أيّ حرف إنّما ثبّت قدرة حزب الله بعد خروج الجيش السوري".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك