عقبتان تهدّدان وجود الحكومة الحالية. الأولى تعطيل الثنائي الشيعي الجلسات للضغط على القاضي طارق البيطار، والعقبة الثانية هي الأزمة الدبلوماسيّة بين لبنان والسعوديّة. وفي الحالتين وحتّى إشعارٍ آخر، الحكومة غير قادرة لا على التفاوض مع صندوق النقد الدولي ولا تأمين البطاقة التمويلية ولا اتّباع أيّ خطّة إنقاذيّة.
حكومة نجيب ميقاتي في مهبّ تصريف الأعمال؟! التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك