كتب عماد الدين أديب في "أساس ميديا":
قال المسؤول الفرنسي لنظيره السعودي: "لا بدّ أن أعترف لك أنّ رؤيتكم في الرياض حول لبنان كانت أصدق وأعمق من رؤيتنا حول الحلّ في باريس".
قالها المسؤول الفرنسي بعد عام كامل من الجدل عقب زيارة الرئيس ماكرون الشهيرة للبنان وعرضه لمبادرته الإنقاذية.
اليوم يتجدّد الحوار الفرنسي - السعودي حول لبنان، لكن بصيغة أخرى.
تقول المعلومات إنّ باريس تريد دوراً سعودياً - فرنسياً، يكون فيه الفرنسي هو صاحب المبادرة السياسية من خلال جسر حوار مفتوح مع كلّ الأطراف المؤثّرة (إيران، الولايات المتحدة، الإمارات، قطر وإسرائيل)، ويلعب فيه السعودي دور المموّل الماليّ.
لقراءة المقال كاملاً، إضغط هنا
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك