نوّه رئيس الجمهورية ميشال عون بالدور الذي يقوم به الجيش والمؤسسات الأمنية في الحفاظ على الأمن، وقال: "العراقيل امام العمليات الإصلاحية التي كان من المفترض ان تنجز خلال الأعوام الماضية مستمرة، والعمل يجري على تذليلها الواحدة تلو الأخرى، مؤكّداً: "سأعمل خلال السنة الأخيرة من ولايتي على ملاحقة القضايا العالقة وفي مقدمها وضع مسار الإصلاحات على سكة صحيحة ودائمة وصولاً الى معالجة الملف الاقتصادي".
وأشار عون الى أنّ "الظروف الاقتصادية انعكست سلباً على العسكريين في مختلف الاسلاك، ورغم ذلك يقوم العسكريون بواجباتهم بإخلاص، وعلى الدولة ان تقابل عطاءاتهم بتحسين أوضاعهم".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك