حوادث السير تحصد بشكل أساسيّ عنصر الشباب، بحسب احصاءات قوى الأمن الداخليّ .
واذا ما تبادر الى الذهن أنّ سبب الحوادث، هو السرعة الزائدة، فالامر صحيح انما غير دقيق كليا، إذ ان حوادث السير لم تسلم من الضائقة الإقتصاديّة والمعيشيّة الصعبة في لبنان.
قطع السيارات والأكسسوارات والإطارات باتت تحتسب على دولار السوق السوداء، اي ان صيانة السيّارات باتت مستحيلة لدى شريحة واسعة من المواطنين، والقليل من السائقين استطاعوا تغيير إطارات سيّاراتها، تبعا لما تمليه إجراءات السلامة العامّة.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك