جاء في "أساس ميديا":
ينشر أساس بدءًا من اليوم سلسلة مقالات وتقارير تحاول قراءة أبرز أحداث 2021، وما ستتركه من تداعيات على العام الجديد 2022.
مع نهاية سنة 2021، كان هناك جدلٌ في هيئة التحرير عن الشّخصيّة التي يُمكِن إجراء حوارٍ شاملٍ معها حول المحطّات السّياسيّة البارزة. واستقر الرأي على اسم رئيس الاستخبارات العامّة السّعوديّة السّابق الأمير تُركي الفيصل آل سعود.
إذ يُشكّل الأمير تُركي علامة فارقة في الحوار معه. فهو مُطّلِعٌ منذ شبابه على تفاصيل دوائر القرار السّياسي والأمني. هو أصغر أبناء الملك الرّاحل فيصل بن عبد العزيز ومُستشاره، ورئيس الاستخبارات العامّة لربع قرنٍ من الزّمن، وسفيرُ بلاده لدى المملكة المُتّحدة والولايات المُتّحدة.
وتعزّزت قوّة الاختيار مع عودة الملفّ الأفغانيّ إلى الواجهة. ملفّ خبره الأمير تُركي جيّداً، وبات خبراً أساسياً مع مشاهد الانسحاب الأميركيّ من أفغانستان. حتّى إنّ الأمير تركي وثّقَ تفاصيله في كتابه "الملفّ الأفغانيّ"، الذي صَدَر تزامناً مع انسحاب الجيش الأميركيّ من كابول. وكان "أساس" قد نشرَ مُقتطفات من الكتاب على حلقاتٍ.
لقراءة المقال كاملا، إضغط هنا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك