أمل الوزير أبو فاعور ان يكون العام الجديد عام امن واستقرار ووفاق بين اللبنانيين واكبر عيدية لهذه المنطقة هو هذا الحضور المتعدد المتنوع من البقاع الغربي وراشيا وحاصبيا ووادي التيم الذي يعبر عن روحية هذه المنطقة.
وتمنى خلال افتتاح دارا للمسنين وقاعة عامة ومركز الخدمات الإنمائية في بلدة راشيا ان يكون لبنان في يوم من الايام على صورة هذه المنطقة في المحبة والوفاق ورغبة العيش الواحد . مشددا على أهمية الاستمرار في نهج الانماء لأن المعركة هي معركة الجامعة اللبنانية ومعركة الفقراء ووضع البقاع الغربي وراشيا.
وفي الشأن الصحي أمل ان "نخطو خطوات في مستشفى خربة قنفار، وفي مستشفى راشيا حيث تم تأمين بعض التجهيزات الجديدة وسيتم افتتاح قسم غسيل الكلى والعناية الفائقة".
واشار الى قرب افتتاح مؤسسة للمعوقين وذوي الإحتياجات الخاصة في قسم من البناء لنسترد حقا ودينا لهذه المنطقة التي ظلمت طويلا ولم تنصف على مر التاريخ، مؤكدا ضرورة إعادة افتتاح المدرسة الرسمية في راشيا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك