أكدت مصادر أسقفية رفيعة لـ"السفير" ان بكركي استراحت لراحة أهالي بريح جراء اعلان رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط بعد زيارته الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الجمعة إقفال هذا الملف، مشيرة إلى ان بلدة بريح كانت الجرح النازف الأخير لملف المهجرين، وبتضميده يقفل ملف عمره سنوات.
المصادر أشارت إلى ان الكنيسة، منذ زمن طويل، تسعى إلى حل هذه المشكلة من أجل إعادة الحق إلى أصحابه، وقد تابعت مخاض المصالحة وشكلت زيارة الراعي الصيف الماضي إلى الشوف اللمسة الأخيرة للحل بالإضافة إلى دور إيجابي قام به أيضا رئيس الجمهورية ميشال سليمان.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك