أفادت مصادر مطلعة صحيفة "اللواء" بأن الرئيسين ميشال سليمان وميقاتي يستعجلان التأليف لإعادة تحريك العجلة الاقتصادية في الداخل، وتحصين لبنان أمام أي تطورات مفاجئة في المنطقة، في حين أن العماد عون يستغل هذا الأمر للإمعان في فرض شروطه ورفع سقف مطالبه.
كما حمّلت أوساط الرئيسين سليمان وميقاتي العماد عون مسؤولية التراجع المتوقع في نسبة النمو الاقتصادي نتيجة هذا الجمود، فضلاً عن هشاشة الوضع الداخلي إزاء أي تطوّر أمني مفاجئ.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك