لم يستبعد مصدر دبلوماسي لـ"اللواء" ان "تكون أجواء الانفراجات المحلية مرتبطة أو تسبق زيارة وزير الخارجية الايرانية محمد جواد ظريف الى لبنان كرسالة من طهران للمجتمع الغربي، وعشية استئناف المفاوضات في جنيف بشأن الملف النووي الايراني، بجدية الحكومة الايرانية في تنفيذ التزاماتها، واستعدادها القيام بمبادرات ايجابية لتهدئة الاوضاع في مناطق الاضطراب في الاقليم، خصوصا في العراق ولبنان ولاحقاً في سوريا".
وعزا المصدر المرونة الايرانية الى نجاح المساعي الاميركية في تبريد الاجواء بين السعودية وايران.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك