أفادت أوساط سياسية في قوى 14 آذار لـ”الجمهورية” بأنّ الاجتماعات بين مكوّناتها تتمّ يومياً بعيداً عن الأضواء، فضلاً عن الاتصالات المفتوحة على مدار الساعة.
وكشفت أنّ الأجوبة التي سمعتها لا تتعدّى الموافقة على نقاط تقنية، فيما لا أجوبة واضحة بعد على المسائل السياسية المتصلة بـ”إعلان بعبدا” وثلاثية “جيش وشعب ومقاومة”، الأمر الذي لا يخدم الاتجاه العام للتأليف، كذلك يتناقض مع الأجواء التي تعمَّم عن ولادة حكومية قريبة، خصوصاً بعد الموقف المسيحي داخل 14 آذار الرافض المشاركة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك