رأى عضو مجلس قيادة الثورة بريف دمشق إسماعيل الداراني أن "بلدة جراجير، الحدودية مع لبنان كان النظام قادرا على السيطرة عليها بأي لحظة، لكنه أرجأ ذلك إلى الآن لرفع معنويات جيشه".
ونفى الداراني لـ"الشرق الأوسط" أن "تكون السيطرة على جراجير ستقطع خطوط التواصل مع عرسال اللبنانية"، مشيرا إلى أن "خط التواصل الأساس يمتد من يبرود إلى فليطا والمشيرفة، ومنها إلى الأراضي اللبنانية".
ونفى الداراني لـ"الشرق الأوسط" أن "تكون السيطرة على جراجير ستقطع خطوط التواصل مع عرسال اللبنانية"، مشيرا إلى أن "خط التواصل الأساس يمتد من يبرود إلى فليطا والمشيرفة، ومنها إلى الأراضي اللبنانية".