رأى عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب نواف الموسوي، أن الروابط التي تجمع بين حزب الله وحركة امل أشد وثاقة من أي محاولة تخريبية، وأواصر مجتمعنا هي أمتن من أن تنال منه دعاية كاذبة مغرضة تحاول تحميل طرف بعينه مسؤولية ما يجري في الإغتراب أو مسؤولية ما جرى في سجن رومية أو ما يجري في المشاعات".
الموسوي أبدى بعد مشاركته في ذكرى أسبوع الرئيس السابق لبلدية حومين الفوقا تصميمهم على المضي إلى الأمام في صيغة حكومية جديدة وقال:" ندرك أنها تأخرت لكن لا نعتبر أن تأخرها مغاير لما عليه طبائع الأمور في لبنان لأن هذه الحكومة تتشكل من قوى سياسية حرة وليست قوى تابعة يكفي لأحد أن يعطي أمرا حتى تتشكل الحكومة".
واعتبر الموسوي أن لبنان يحتاج إلى الإستقرار لذا علينا أن نعمل معا لننهي عوامل اللاإستقرار في لبنان وهذا ما يتطلب حكومة قوية بتمثيلها وبأركانها متفاهمة على رؤية واحدة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك