سأل مصدر في قوى 14 آذار في حديث إلى النهار عن سلوك الوزير الشامي الذي سبق له أن برر عدم استدعائه السفير السوري لاستيضاحه عن موضوع الاتهامات السورية للنائب جمال الجراح بأن الموضوع يحتاج إلى عقد جلسة لمجلس الوزراء، في حين يوجه اليوم تعليمات إلى سفير لبنان في أعلى مرجعية دولية من دون المرور بأي طريق مؤسساتي.
على صعيد مواز، أعلنت أوساط رئيس مجلس النواب نبيه بري أنه تابع الموقف اللبناني في نيويورك من خلال الاتصالات بينه وبين رئيس الجمهورية، مؤكدة رفضه أي قرار يمس بسوريا ويزعج قيادتها السياسية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك