صحيفة "السفير" نقلت من جهتها عن زوار القصر الجمهوري أن الرئيس سليمان لم يكن يوما في موقع يمكن وضعه في إطار العرقلة، إنما كان المبادر إلى طرح الأفكار والحلول بما يكرس الحفاظ على الاستقرار، وبالتالي فإن كل ما يحكى عن عقد غير دقيق.
وأكد الزوار أن الرئيس سليمان لم يعلن يوما رغبته في الحصول على أي حقيبة، وأن اتفاق الدوحة وضع في عهدته الحقائب الأمنية، وأنه تنازل عن الحصة التي حددها هذا الاتفاق وهي خمسة وزراء.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك