ذكرت صحيفة "الاخبار" نقلا عن مصادر تكتل التغيير والإصلاح أن اجتماع ميقاتي والوزير باسيل كان إيجابياً " لكننا ننتظر الأفعال لنرى ترجمة هذه الإيجابية".
وحذرت هذه المصادر من إمكان الربط بين قضيتي تعيين رئيس لمجلس القضاء الأعلى وملف شهود الزور "مع ما يعني ذلك من تطيير للاثنتين عبر القول إن إحالة ملف شهود الزور على المجلس العدلي بحاجة إلى رئيس مجلس قضاء أصيل، لكون نائب رئيس المجلس القاضي سعيد ميرزا، طرفاً في ملف شهود الزور".
ورفضت المصادر "رمي" ملف تعيين رئيس مجلس القضاء بين رئيس الجمهورية والنائب ميشال عون "لأن التعيين من اختصاص مجلس الوزراء".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك