زار وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل قضاء الكورة حيث كانت محطته الاولى في دار بعشتار.
وعبّر باسيل عن فرحه بلقائه الثاني مع أهالي دار بعشتار، وقال: "نحن نناضل ونطالب وندعو الى الالتقاء والنقاش وقضيتنا هي قضية كرامة لاننا مواطنون صالحون ولدينا شعور وطني ولكن هناك من يستغرب. نعم، نحن مع الشراكة ونحن مشاركون ولكننا من المؤسسين وقد تشاركنا بهذا التأسيس مع غيرنا. نحن نطالب بالشراكة ضمن الاصول التي ينص عليها الدستور وتقوم على الاحجام وضرورة تمثيل هذه الاحجام في الاستحقاقات الدستورية".
وقال: "الفرصة لا تزال سانحة للعودة عن الخطأ وبيدهم ان يعطلوا عمل الحكومة وايضا بيدهم ان يصححوا بالعودة الى الحكومة والى إنتاجيتها"، مشددا على أن "من واجبنا عند مخالفة القانون ان ننتقد"، قائلا: "نحن لا نعطل بل نقف في وجه المخالفات"، داعياً في سياق آخر إلى "الاجتماع على محاربة الارهاب والوقوف في وجهه ومساندة من يواجهونه".
أمّا المحطة الثانية فكانت في بلدة أميون بدعوة من اتحاد بلديات الكورة وبلدية اميون وبلديات القضاء، حيث استقبل باسيل بترحيب شعبي ورسمي.
وقال باسيل: "في أرض الكورة نستوحي فكرة الصلاح بكل عملنا في الشأن العام لانه في النهاية لا يبقى إلا الصلاح، هذا هو خيارنا ولكن بماذا سنتواجه؟ نحن لبنانيون صالحون لاننا نريد السيادة والحرية والاستقلال، نريد لبنان الكيان الوطني الذي له رسالته في العيش المشترك بين جميع أبنائه والدولة العلمانية هي مشروعنا السياسي الاساسي ونحن في مفهومنا شركاء صالحون لان الشراكة عندنا هي مناصفة 50 بـ50 وهذا ما ينص عليه الدستور، والآخرون يريدون لهم الـ70 فيبقى لنا 30 وهذه ليست بشراكة ومن يخل معنا لا نريده شريكا".
وعبّر باسيل عن فرحه بلقائه الثاني مع أهالي دار بعشتار، وقال: "نحن نناضل ونطالب وندعو الى الالتقاء والنقاش وقضيتنا هي قضية كرامة لاننا مواطنون صالحون ولدينا شعور وطني ولكن هناك من يستغرب. نعم، نحن مع الشراكة ونحن مشاركون ولكننا من المؤسسين وقد تشاركنا بهذا التأسيس مع غيرنا. نحن نطالب بالشراكة ضمن الاصول التي ينص عليها الدستور وتقوم على الاحجام وضرورة تمثيل هذه الاحجام في الاستحقاقات الدستورية".
وقال: "الفرصة لا تزال سانحة للعودة عن الخطأ وبيدهم ان يعطلوا عمل الحكومة وايضا بيدهم ان يصححوا بالعودة الى الحكومة والى إنتاجيتها"، مشددا على أن "من واجبنا عند مخالفة القانون ان ننتقد"، قائلا: "نحن لا نعطل بل نقف في وجه المخالفات"، داعياً في سياق آخر إلى "الاجتماع على محاربة الارهاب والوقوف في وجهه ومساندة من يواجهونه".
أمّا المحطة الثانية فكانت في بلدة أميون بدعوة من اتحاد بلديات الكورة وبلدية اميون وبلديات القضاء، حيث استقبل باسيل بترحيب شعبي ورسمي.
وقال باسيل: "في أرض الكورة نستوحي فكرة الصلاح بكل عملنا في الشأن العام لانه في النهاية لا يبقى إلا الصلاح، هذا هو خيارنا ولكن بماذا سنتواجه؟ نحن لبنانيون صالحون لاننا نريد السيادة والحرية والاستقلال، نريد لبنان الكيان الوطني الذي له رسالته في العيش المشترك بين جميع أبنائه والدولة العلمانية هي مشروعنا السياسي الاساسي ونحن في مفهومنا شركاء صالحون لان الشراكة عندنا هي مناصفة 50 بـ50 وهذا ما ينص عليه الدستور، والآخرون يريدون لهم الـ70 فيبقى لنا 30 وهذه ليست بشراكة ومن يخل معنا لا نريده شريكا".